قالت شرطة وندسور يوم أمس أنها تطلب مساعدة المواطنين في تحديد هوية المشتبه به المتورط في عملية سطو على أحد متاجر المدينة .
و في التفاصيل أقدم المشتبه به حوالي الساعة 6 صباح يوم الأربعاء 15 مايو 2024، على السطو على متجر كائن في الكتلة رقم 800 بشارع الجامعة .و أشهر المشتبه به سكينا قبل أن يقوم بسرقة الأموال من ماكينة النقود. ولم يتعرض الموظف لأي إصابات جسدية.
ويوصف المشتبه به بأنه رجل أبيض في الثلاثينيات من عمره، كان يرتدي قميصًا أسودًا بغطاء للرأس وسروالًا أسود وقفازات وقناع وجه أزرق.
إذا كان بإمكانك التعرف على المشتبه به أو مشاركة المزيد من المعلومات، فيرجى الاتصال بوحدة الجرائم الكبرى على الرقم:
519-255-6700 تحويلة 4830.
حادثة طعن في شارع الجامعة
قالت شرطة وندسور يوم أمس أنها ألقت القبض على رجل يبلغ من العمر 25 عامًا بعد طعنه أحد الأشخاص خلال عطلة نهاية الأسبوع.
و في التفاصيل تلقت شرطة وندسور بلاغ عن حادثة طعن ليل الإثنين 20 مايو 2024 في مسكن يقع في الكتلة 300 بشارع الجامعة.
ولدى وصول عناصر الشرطة عثروا على أحد الأشخاص مصابا بعدة طعنات في وجهه.
وتم نقله إلى المستشفى مصابا بجروح لا تهدد حياته.
وسرعان ما عثرت الشرطة على المشتبه به في المبنى وألقت القبض عليه مقاومة.
و تم توجيه تهم جنائية إلى “روبن تشارلز جاكوب” منها الاعتداء بالسلاح وخرق أوامر المراقبة.
في وقت ارتكاب الجريمة، كان جاكوب تحت المراقبة وممنوعًا من حيازة أسلحة بعد حادث وقع في وقت سابق من هذا العام.
تنبيه إلى أبناء مدينة وندسور !
عممت الوحدة الصحية في منطقة وندسور-إيسيكس أن تم تسجيل 13 حالة جرعة زائدة نتيجة تعاطي المواد الأفيونية (بالفنتانيل) في منطقة بين 12 و18 مايو.
و للأسف فإن ضحايا هذة المواد المخدرة غالبا ما يكونوا من الفئات الشبابية لذا وجب التنبيه.
سجن رضوان حمزة 37 شهرًا لبيعه أسلحة لعميل !
حكمت المحكمة على شاب من مونتريال بالسجن لمدة 37 شهرًا بعد ان باع أسلحة محلية الصنع لعميل مزدوج في أونتاريو.
وأشار القاضي جان جاك غانييه مؤخرًا، متقبلًا الاقتراح المشترك المقدم في ملفات رضوان حمزة.
“تم فرض هذا الحكم لأنك اعترفت بالذنب بسرعة. لقد أخذنا ذلك في الاعتبار لأنه كان من الممكن أن تكون العقوبة أشد من ذلك”،.
وكان حمزة البالغ من العمر 20 عامًا قد أقر للتو بأنه مذنب في ثلاث تهم تتعلق بالاتجار بأسلحة محلية الصنع في محكمة مونتريال. والحد الأدنى للعقوبة في مثل هذه الحالات هو السجن لمدة ثلاث سنوات.
بدأ كل شيء في يناير 2023 عندما أحالت مباحث الأمن الداخلي الأمريكية معلومات إلى فريق الاتجار بالأسلحة بشأن فرد كان يحاول الحصول على أسلحة نارية عن طريق التعامل عبر تطبيقات المراسلة المشفرة. وكان يتطلع للحصول على بنادق هجومية من طراز AK-47، ولكن أيضًا مسدسات أصغر حجمًا.
وادعى الشخص الذي قدم نفسه على أنه “السيدة بوتاتو” أنه كان يبيع أسلحة مطبوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد. وكان الشخص الذي يقف وراء هذا الحساب في الواقع مراهقًا يبلغ من العمر 17 عامًا، وهو متهم في محكمة الشباب في هذه القضية. وهو كانت هويته محمية بسبب عمره وقت وقوع الحادث.
بناءً على طلب “السيدة بوتاتو”، سافر حمزة من مونتريال إلى ضواحي أوتاوا لبيع ثلاثة أسلحة نارية مطبوعة ثلاثية الأبعاد في فبراير 2023. لكن العميل كان عميلاً سريًا.
باستثناء بعض الأجزاء، كان كل شيء مصنوعًا من البلاستيك باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد، وذلك بفضل المخططات الموجودة على الإنترنت.
وشددت المدعية العامة ، مي فيرونيك وارتولد، على أن “حمزة لعب دورًا ثانويًا، ولم يكن هو من طبع [الأسلحة] وهي صفقة واحدة”.
وخضع المتهم للمراقبة لفترة قبل أن يتم القبض عليه من منزله في يونيو 2023، وهو موقوف منذ ذلك الحين.
قبل التورط في تهريب الأسلحة، تم القبض على حمزة مرتين بتهمة السرقة في مونتريال.
وكانت طريقة السرقة بسيطة إلى حد ما: فقد رتب للقاء شخص يريد بيع جهاز إلكتروني، ثم سرق الأجهاز وهرب.
وقال المتهم للمحكمة: “أنا أقبل ومستعد لسداد ديني للمجتمع”.
تدابير لمكافحة سرقة السيارات
سلّط وزراء في الحكومة الفدرالية امس الضوء على سلسلة من الإجراءات لمكافحة سرقة السيارات قدّموها على أنها ’’خطة عمل وطنية‘‘.
وتشمل الإجراءات، التي تمّ الإعلان عنها من مدينة برامبتون في مقاطعة أونتاريو، عدداً من الأحكام التي سبق لحكومة جوستان ترودو الليبرالية أن أعلنت عنها وبعضُها تمّ إدراجه في تشريع الميزانية الذي يشق طريقه عبر البرلمان.
’’شهدنا في السنوات الأخيرة زيادة هائلة، وغير مقبولة بصراحة، في سرقة السيارات في جميع أنحاء كندا، وخاصة هنا في أونتاريو، في منطقة تورونتو الكبرى‘‘، قالت نائبة رئيس الحكومة، وزيرة المالية كريستيا فريلاند، خلال الحدث.
وكانت الحكومة الفدرالية قد عقدت قمة وطنية حول سرقة السيارات في شباط (فبراير) في العاصمة أوتاوا.
وأصبحت سرقة السيارات مشكلة متفاقمة في كندا، إذ ارتفعت تكاليف التأمين الناجمة عن السرقات إلى أكثر من مليار دولار في عام 2022.
الصورة: PHOTO FOURNIE PAR LE SERVICE DE POLICE DE TORONTOوسلّط الوزراء الفدراليون الضوء على التمويل الإضافي لوكالات إنفاذ القانون، وعلى التغييرات التشريعية التي من شأنها فرض عقوبات جديدة على سرقة السيارات المرتبطة بالجريمة المنظمة وعلى توريط شخص غير بالغ في سرقة سيارات وعلى حيازة أجهزة تسهّل السرقة.
’’يتعلق الأمر بسحب الأدوات من الأشخاص الذين يرتكبون هذه الجرائم جاعلين إيانا غير آمنين“، قالت فريلاند.
من جهته، أشار وزير السلامة العامة، دومينيك لوبلان، إلى الجهود المبذولة لزيادة التعاون مع وكالات إنفاذ القانون الدولية، بما في ذلك المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (الـ’’إنتربول‘‘ Interpol)، وقال إنه خلال ستة أسابيع من التعاون المشترك في تبادل البيانات بين الشرطة الملكية الكندية (الشرطة الفدرالية) والـ’’إنتربول‘‘، تمت مطابقة 1.000 استفسار مع سيارات مسروقة من كندا.
وأضاف أنّ الشرطة صادرت هذه السنة حوالي 1.200 سيارة مسروقة.
الصورة: RADIO-CANADA / DAVID COMMONواستغل حزب المحافظين الذي يشكل المعارضة الرسمية في مجلس العموم قضية سرقة السيارات كنقطة أُخرى لانتقاد الحكومة الليبرالية، فاقترح، من خلال مشروع قانون عضو خاص، تشديد العقوبات الجنائية على المخالفين المتكررين.
وفي بيان أصدروه اليوم، انتقد المحافظون الوتيرة المستمرة في سرقة السيارات في كندا وسلّطوا الضوء على الحلول التي يقترحونها.
’’يرى الكنديون نتائج سياسات جوستان ترودو بعد تسع سنوات كلَّ يوم عندما ينظرون إلى مداخل منازلهم (حيث يركنون سياراتهم)‘‘، قال المتحدث باسم حزب المحافظين، سيباستيان سكامسكي.
”سوف يوقف المحافظون ذوو المنطق السليم الجريمة ويضعون حداً لأزمة سرقة السيارات التي خرجت عن سيطرة جوستان ترودو من خلال قمع المجرمين، وإلغاء قوانين القبض والإفراج التي وضعها، وتجهيز مرافئنا بأحدث معدات الأشعة السينية للسماح بالمسح السريع للحاويات واعتراض السيارات المسروقة‘‘، قال الناطق باسم المحافظين.
مكافأة للقبض على رجل ارتكب ثلاث جرائم قتل منذ 25 عاما
جددت شرطة الخيالة الملكية الكندية في بريتش كولومبيا، نداء يوم الأحد للحصول على معلومات حول مكان وجود رجل مطلوب بموجب مذكرة اعتقال على مستوى كندا لارتكابه ثلاث جرائم قتل منذ أكثر من 25 عاما.
والأشخاص الذين يقدمون نصائح تؤدي إلى الاعتقال مؤهلون للحصول على مكافأة تصل إلى 2000 دولار.
وكيفن لويس فيرميت مطلوب في ثلاث تهم بالقتل من الدرجة الثانية وتهمة واحدة بمحاولة القتل، وشوهد آخر مرة في 12 يوليو 1997، وهو اليوم الذي أُطلق فيه النار على أربعة شباب بمسدس، مما أدى إلى مقتل ثلاثة منهم، في موقع تخييم بالقرب من Kitimat في شمال بريتش كولومبيا، وبحسب السلطات، “يُعتقد أن فيرميت هو المسؤول عن جرائم القتل”.
وقالت الشرطة: “ترك الرجل سيارته في الفندق الذي يقيم فيه وهرب سيرا على الأقدام إلى البرية الجبلية مع كلبه الأسود من نوع لابرادور.، ولم تتم رؤيته منذ ذلك الحين”.
كما يجب اعتبار فيرميت مسلحا وخطيرا، ويبلغ عمره الآن 70 عاما.
ومن المتوقع أن يكون مظهره قد تغير بشكل كبير، وذكر بيان الشرطة الذي تضمن رسما تخطيطيا لشكله الحالي إن الشرطة الملكية الكندية تطلب أي معلومات حول مكان وجوده للمساعدة في التحقيق الجاري.
ولدى فيرميت العديد من الأوشام.
AF,CTV,RCI,CN24