صادرت وكالة خدمات الحدود الكندية العديد من الأسلحة و الذخائر عند الحدود الكندية الأمركية و تحديدا في نفق وندسور-ديترويت.
وقالت وكالة خدمات الحدود الكندية إنه في غضون 24 ساعة، صادر عناصرها ثلاثة أسلحة نارية و25 مخزنًا وأسلحة محظورة في حادثين منفصلين .
و قالت أنها وجهت إتهامات إلى الأشخص الذين حاولوا إدخال الأسلحة بالإضافة إلى الغرامات.
و تذكر وكالة خدمات الحدود الكندية (CBSA) المواطنين بأن يكونوا على دراية بقوانين الحدود وأن يعلنوا عن جميع الأسلحة النارية والأسلحة عند العبور.
شرطة وندسور تطلب المساعدةy
تسعى شرطة وندسور للحصول على مساعدة المواطنين و ذلك في للتعرف على مشتبه به مطلوب فيما يتعلق بمحاولة الاحتيال.
و قالت الشرطة عبر حسابها على مواقع التواصل الإجتماعي أن هذا المشتبه به دخل إلى أحد البنوك في الكتلة رقم 2200 من طريق تيكومسيه الشرقي وحاول إيداع شيك مزور.
وعندما لاحظ أحد الموظفين أن الشيك قد تم تزويره ، هرب المشتبه به بسرعة و قالت إذا كان بإمكانك التعرف على هذا المشتبه به، فاتصل بوحدة الجرائم المالية بشرطة وندسور على الرقم :
255-6700-(519) تحويلة 4330.
محمد يصف الرعب الذي عانته زوجته أثناء تعرضها لهجوم وحشي
أفاد محمد امتياز من كيبيك أنه شاهد زوجته تتعرض لهجوم وحشي من قبل أحد الجيران.
وبينما نجت، يقول امتياز إنها تعاني من صدمة عميقة.
وأضاف: “أحضرناها إلى المنزل لكنها خائفة من المجيء إلى هنا في شقتها”.
وحدث كل ذلك الأسبوع الماضي في برج سكني في Vaudreuil-Dorion.
والمشتبه به متهم بقتل والدته البالغة من العمر 68 عاما وجارته البالغة من العمر 53 عاما.
وتابع امتياز “ثم عندما رأى زوجتي تخرج من شقتي، اندفع نحوها ثم ضربها بشيء قوي جدا، وضربها على رأسها، ثم سقطت على الأرض، ثم دخل مرة أخرى إلى الشقة وأحضر بعض السكاكين الكبيرة وبعض الأشياء الخطيرة الأخرى التي دفعها إلى أنفها وعينيها وكل شيء، ثم حاول قطع حلقها، وكان هناك الكثير من الدماء على الأرض وعلى الحائط”.
وأوضح امتياز أن أحد الجيران اتصلوا برقم 911، وبعد فترة وجيزة، تم القبض على Fabio Puglisi.
ومثل أمام المحكمة يوم الخميس الماضي حيث اعتبر غير لائق للمثول للمحاكمة، وأُمر بتلقي العلاج القسري لمدة 30 يوما قبل مثوله التالي أمام المحكمة.
وتظهر وثائق المحكمة أن Puglisi لديه تاريخ طويل من المرض العقلي، وقد ثبت أنه غير مسؤول جنائيا مرتين عن جرائم ارتكبها في عامي 2012 و2020.
وقال Guy Pilon عمدة Vaudreuil “لماذا يكون شخص مثل هذا حرا في الأماكن العامة؟”.
وحاليا، يمكن لأولئك الذين يعانون من مشاكل الصحة العقلية رفض العلاج.
وإذا لم يُعتبروا خطرا مباشرا على أنفسهم أو على الآخرين، فسيتم إخلاء سبيلهم، غالبا دون أي مراقبة.
وكتب Pilon إلى Lionel Carmant، الوزير المسؤول عن الخدمات الصحية والاجتماعية، يطلب منه مراجعة هذا الجانب من القانون، المعروف باسم P.38.
الشرطة تحقق بعد إطلاق النار على حافلة ترانزيت في ميسيساجا
تجري شرطة بيل تحقيقا بعد حادث إطلاق نار على حافلة ترانزيت في ميسيساجا بعد ظهر يوم السبت.
حين تلقت الشرطة بلاغ عن وقوع الحادث في منطقة Thomas Street وTenth Line حوالي الساعة 3:30 عصرا.
كما قالت الشرطة إن أحد الأشخاص أطلق النار على حافلة من داخل سيارة سيدان سوداء، مما أدى إلى تحطيم نوافذ الحافلة.
وأضافت أنه لم يُبلغ عن وقوع إصابات، ولم يتضح عدد الأشخاص الذين كانوا على متن الحافلة في ذلك الوقت.
وذكرت الشرطة أن السلاح الناري المستخدم ربما كان مسدسا من طراز BB.
سطو مسلح على متجر مجوهرات في دورهام للمرة الثانية في شهر!
استهدف لصوص مسلحين متجر مجوهرات في مدينة أوشاوا في أونتاريو، وكانوا يحملون المطارق، وهي ثاني عملية سطو مسلح على هذا المتجر هذا العام.
وقالت شرطة دورهام، أنه عند حوالي الساعة 8:50 مساء السبت، دخل أربعة مشتبه بهم إلى محل المجوهرات Paris Jewellers، الذي يقع داخل مركز أوشاوا التجاري بالقرب من الطريق السريع 401 وسرقوا كمية كبيرة من المجوهرات.
وقالت الشرطة إنه تم القبض على ثلاثة من المشتبه بهم الأربعة أثناء فرارهم من مكان الحادث.
وتبلغ أعمار المشتبه بهم المحتجزين 15 و16 و17 عامًا.
وفي 22 يناير الماضي، تم القبض على أربعة مشتبه بهم فيما يتعلق بعملية سطو مسلح على نفس المتجر.
حينها دخل اثنان من المشتبه بهم إلى المتجر وشرعوا في تحطيم واجهات العرض بالمطارق، بينما أجبر مشتبه به ثالث موظفًا على فتح خزنة.
وقالت الشرطة في ذلك الوقت إن المشتبه بهم سرقوا مجوهرات تزيد قيمتها عن 100 ألف دولار قبل أن يفروا في سيارة كانت تنتظرهم يقودها مشتبه به رابع.
وعثرت الشرطة على السيارة وأعقبتها “مطاردة قصيرة”، ثم ترك المشتبه بهم السيارة ولاذوا بالفرار سيرا على الأقدام قبل أن يتم القبض عليهم.
هجوم للقراصنة على شبكات شرطة الخيالة الكندية
أعلنت شرطة الخيالة الملكية الكندية يوم الجمعة الماضس أنها تحقق في هجوم إلكتروني واسع النطاق طال شبكاتها .
وقالت المتحدثة باسم الشرطة الفدرالية ماري إيف بريتون في بيان، إن انتهاكا بهذا الحجم مثير للقلق، مضيفة أن القوة “تسيطر بنشاط” على الهجوم، ولم تتوفر معلومات عن المصدر المشتبه به للهجوم.
وأطلقت الشرطة تحقيقا جنائيا في هذا الانتهاك وتعهدت “بمحاسبة المسؤولين”، وقالت إنها لا تزال تقوم بتقييم “حجم ونطاق الاختراق الأمني” بمساعدة وكالة التشفير الوطنية الكندية التي تزود أوتاوا بأمن تكنولوجيا المعلومات واستخبارات الوكالات الأجنبية.
وأوضحت بريتون أن “الوضع يتطور بسرعة” مؤكدة عدم تأثير ذلك على الشرطة، و”في هذا الوقت لا توجد تداعيات معروفة على شركاء السلامة والأمن في كندا أو في الخارج”.
محاكمة 9 مشتبه بهم بعد عملية أمنية كبيرة
مثل تسعة أشخاص أمام المحكمة في مدينة كيبيك يوم السبت كجزء من عملية كبيرة قامت بها شرطة كيبيك للتحقيق في الصراعات العنيفة بين تجار المخدرات المستقلين ومجموعة من عصابات الدراجات النارية الخارجة عن القانون في شرق المقاطعة.
ويواجه كل مشتبه به عدة تهمو وبحسب المعلومات، فقد تم توجيه ثلاث تهم إلى Evan Lavoie البالغ من العمر 21 عاما، وAndréanne Dominique البالغ من العمر 37 عاما، وDave Galienne-Picard البالغ من العمر 30 عاما، وRémi Fournier البالغ من العمر 38 عاما، بتهمة الاختطاف والحبس القسري والاعتداء.
ويواجه Maxime Maheux البالغ من العمر 26 عاما، تهمتين بالحرق العمد.
واتهم Francis Gauthier-Marcoux البالغ من العمر 33 عاما وBianca Simard بمحاولة القتل باستخدام سلاح ناري والاعتداء والتآمر لارتكاب عمل إجرامي.
واتهم Nicholas Coté البالغ من العمر 45 عاما، بالتآمر لارتكاب جريمة خطيرة والحرق العمد.
وأخيرا، اتُهمت Charlotte Montambault-Vaillancour البالغة من العمر 32 عاما، بثلاث تهم بحيازة مخدرات بغرض الاتجار بها.
وأثناء المثول أمام المحكمة، اعترض الادعاء على إطلاق سراح المشتبه بهم، وتم تأجيل قضاياهم إلى 28 فبراير في محكمة مدينة كيبيك لمزيد من الإجراءات القانونية.
وحذر الملازم في شرطة كيبيك Benoit Richard في مؤتمر صحفي في مدينة كيبيك بعد ظهر الجمعة: “لن نتوقف حتى نضع حدا للعنف الذي نشهده حاليا”.
وتريد شرطة كيبيك إرسال “رسالة واضحة” إلى هؤلاء المجرمين: “سنلاحق كل الأشخاص الذين يرتكبون هذه الجرائم وسنقدمهم إلى المحاكم في الأيام المقبلة”.
وأوضحت الشرطة أنها كانت تتعاون “مع العديد من قوات الشرطة الأخرى، بما في ذلك دائرة الشرطة في مدينة كيبيك، وLévis وSaguenay”.
CTV,CN24,HC
To read the article in English click this link
إقرأ أيضا : لابد من يوم بعود فيه الحق لأهله