تبحث شرطة وندسور عن ثلاثة مشتبه بهم بعد أن اقتحاموا منزل بقوة السلاح في غرب المدينة حيث رد الضباط على بلاغ حول اقتحام منزل في المبنى 300 من شارع McEwan يوم الأربعاء حوالي الساعة 2 ظهرًا.
و من خلال التحقيق ، قال الضباط إنهم علموا أن ثلاثة مشتبه بهم مسلحين قد اقتحموا المنزل واعتدوا على رجل يبلغ من العمر 27 عامًا حيث أصيب بجروح طفيفة كما تم تقييد امرأة تبلغ من العمر 26 عامًا ، لكن لم تتعرض لأذى أثناء الحادث.
يعتقد المحققون أن المسلحين غادروا المنزل دون سرقة أي أموال أو متعلقات و وصفة الشرطة المشتبه بهم على النحو التالي:
المشتبه به رقم 1: رجل عربي عمره بين 40 و 50 سنة شعره قصير و فيه شيب وله لحية كثيفة . و كان يرتدي قبعة بيسبول سوداء ومعطفًا بيج وبنطلون جينز أزرق وحذاء Nike أسود و ربما كان يرتدي سترة واقية من الرصاص.
المشتبه به رقم 2: شاب ذو بشرة سمراء فاتحة ، يبلغ من العمر حوالي 20 عامًا ، طوله 5’4 بوصة ، وعيونه بنية.
كان يرتدي قناع تزلج أسود وسويت شيرت أسود و كان يحمل حقيبة صغيرة من القماش المموه .
المشتبه به رقم 3: ذكر (العرق غير معروف) طوله حوالي 5’6 ” بنيته نحيفة كان يرتدي قميص و بنطال أسود ويحمل مسدسًا أسود أيضا .
يطلب المحققون من أي شخص يعيش في المنطقة التحقق من الكاميرات الأمنية أو كاميرات المراقبة للحصول على أدلة تتعلق بالقضية.
القبض على مشتبه به ثاني في قضية “محاولة القتل”
تم إلقاء القبض على رجل يبلغ من العمر 48 عامًا في قضية “محاولة القتل” التي كانت المستهدفة فيها امرأة تسكن منطقة فورست جليد ، وفقًا للشرطة وندسور.
و قالت الشرطة إن المشتبه به تم احتجازه في مدينة برامبتون أونتاريو مساء ثم أعيد الرجل إلى وندسور ووجهت إليه تهمة الشروع في القتل ، وأربع تهم بالتآمر لارتكاب جريمة قتل وابتزاز.
و هذا هو المتهم الثاني الذي يتم القبض عليه فيما يتعلق بالقضية. حيث تم القبض على رجل يبلغ من العمر 36 عامًا في 12 يناير في منزل في أمهيرستبرج ، أونت ، ويواجه اتهامات بمحاولة القتل ، و إستخدام سلاح ناري ، والتآمر لارتكاب جريمة قتل وإطلاق “مادة ضارة بقصد تعريض الحياة للخطر. ”
وفقًا لآخر بيان صحفي صادر عن الشرطة ، لا يزال هذا المشتبه به في الحجز.
و في تفاصيل الحادثة في 2 يناير / كانون الثاني ، تم استدعاء الشرطة إلى منزل في مجمع 3100 بطريق لوزون حوالي الساعة 9 مساءً حيث وجد الضباط امرأة مصابة بجروح خطيرة تم نقلها إلى المستشفى.
وقالت الشرطة في مؤتمر صحفي يوم 11 يناير كانون الثاني إن المرأة في حالة مستقرة وتتماثل للشفاء و قالوا أيضًا إنهم يعتقدون أن الهجوم كان مستهدفًا و أنه تم إستخدام السلاح على الرغم من أنهم لم يكشفوا عن نوع السلاح المستخدم.
بعد تعرضه للصدم الشرطة توجه له الإتهام
أصيب أحد المشاة بجروح طفيفة بعد أن صدمته سيارة في منطقة تيكومسيه حوالي الساعة 6:15 مساءً يوم أمس الخميس عند تقاطع شارعي مانينغ وسانت جريجوري.
و بعد التحقيق وجهت الشرطة التهم إلى الرجل بعد لعصيانه قانون المشاة بموجب قانون المرور.
سطو مسلح على مركز تسوق
تبحث الشرطة عن المشتبه بهم بعد إطلاق النار داخل مركز تسوق في سكاربورو أثناء عملية سطو مسلح ليلة الخميس.
و رد الضباط على بلاغ عن إطلاق نار في ماركهام وشارع ماكنيكول حوالي الساعة 7 مساءً.
ويقول المحققون إن أعيرة نارية أطلقت داخل ماجستيك سيتي مول بينما كان ثلاثة مسلحين يشتبه بهم يسرقون محل مجوهرات.
وأظهرت لقطات كاميرات المراقبة من داخل المركز التجاري ثلاثة مشتبه بهم يرتدون أقنعة وأغطية للرأس ويسحبون أسلحة نارية ويدخلون محل المجوهرات.
تُظهر اللقطات أحد المشتبه بهم وهو يغطي مدخل المتجر بينما يدخل الآخران إلى الداخل ويبدآن في أخذ الأشياء. ينتهي الفيديو قبل مغادرة المشتبه بهم المحل.
مسلح داخل مدرسة ؟؟
عاش طلاب مدرسة ثانوية في تورنتو لحظات مرعبة بعدما قالوا أن أحد الطلاب أشهر مسدسا خلال إشكال دخل المدرسة.
قالت الشرطة إن الطالب الذي اعتقل يوم أمس الخميس مدرسة مارك غارنو كوليجيت في فليمينغدون بارك أُطلق سراحه دون توجيه تهم إليه و قالت الشرطة إنه لم يتم العثور على أسلحة نارية.
و تحدثت إحدى الطالبات إلى قناة CityNews حيث وصفت المشهد الفوضوي داخل صالة الألعاب الرياضية خلال ساعة الغداء. و قالت أن شجارًا اندلع على الجانب الآخر من الصالة الرياضية وأن أحد الطلاب حاول استعادة حقيبة الظهر الخاصة به.
ثم سمعت أحدهم يصرخ “هناك مسدس ، هناك مسدس” ، مما أدى إلى هروب الجميع من صالة الألعاب الرياضية وأردفت : “قالت الفتيات إنه التقط شيئًا ما ، ورأوا شيئًا أسود في يده”.
و ختمت حديثها “لقد جريت على الفور و دخلت غرفة تغيير الملابس وأغلق المعلمون الأبواب ، لقد كانت تجربة مرعبة حقًا بالنسبة لي.”ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات نتيجة للحادث .
To read the article in English press here
إقرأ أيضا : لاجئ عربي يروي كيف تمكن من القدوم إلى كندا و يقول : ’’لم أذق طعم الحرية في حياتي قط ‘‘