صادرت شرطة وندسور مخدرات بقيمة 56000 دولار وألقت القبض على مشتبه به واحد.
و في التفاصيل، ألقى عناصر الشرطة يوم الثلاثاء الماضي القبض على رجل غربي المدينة.
وقالت شرطة وندسور إنها صادرت 3.5 جرام من الفنتانيل و 1.7 جرام من الكوكايين.

بعد الاعتقال، تم تنفيذ مذكرة تفتيش على منزل المشتبه به. وفقًا للشرطة، تم العثور على 168.3 جرامًا إضافيًا من الفنتانيل و 130.7 جرامًا من الكوكايين وميزان رقمي وحوالي 300 دولار .
يواجه المشتبه به تهم بحيازة مادة مخدرة بغرض الاتجار.

العنف ضد الشريك

تقول شرطة وندسور أأنها ألقت القبض على رجلاً يبلغ من العمر 27 عامًا متهمًا بما يعرف “العنف ضد الشريك الحميم”.

و تقول الشرطة يوم قام أن الأحداث بدأت في شهر أغسطس 2024 الماضي، حين تم القبض على المشتبه به بتهمة الاعتداء وخنق شريكته و تهديدها بالقتل.
و رغم ذلك تم إطلاق سراح المشتبه به بكفالة و بشرط عمد مغادرة مسكنه.

إلا أن ضباط الامتثال للكفالة في شرطة وندسور اكتشفوا أن المشتبه به انتهك أمر الإفراج عنه.
و في يوم الثلاثاء، حدد الضباط مكان المشتبه به وألقوا القبض عليه، الذي زُعم أنه حاول الفرار وألقى الضباط القبض على المشتبه به بعد مطاردة قصيرة.

يذكر أنه تم إعلان “العنف ضد الشريك” وباءً في وندسور وفي ما يقرب من 100 بلدية أخرى في أونتاريو!!!

إعتقال أنس أيوب لهذا السبب

ألقت شرطة أونتاريو القبض على شخصين، ولا يزال ثلاثة آخرون طلقاء فيما يتعلق بعملية احتيال في المبيعات والتي أوضحت الشرطة أنها أوقعت أكثر من 200 شخص في جميع أنحاء المقاطعة.

في بيان صحفي يوم الأربعاء، قدمت شرطة مقاطعة أونتاريو (OPP) تحديثا بشأن تحقيقها في الاحتيال، والذي بدأ في صيف عام 2021.

وكشف المحققون، الذين أطلقوا على المشروع اسم “Nettle”، أن مندوبي المبيعات حضروا منازل كبار السن والأشخاص المعرضين للخطر “لبدء عمليات الاحتيال حيث دخل الضحايا دون علمهم في اتفاقيات خدمة منزلية و/أو تجديد بأسعار باهظة”.

وقالت شرطة مقاطعة أونتاريو إن الضحايا اعتقدوا أنهم يحصلون على الخدمات والتجديدات مجانا من خلال المنح الحكومية أو الخصومات.

وثم يزعم أن المحتالين يستخدمون الاتفاقيات المزيفة لتسجيل إشعار بالمصلحة الأمنية (NOSI) ضد منازل الضحايا دون علمهم.

وحسبما ذكرت شرطة أونتاريو فإنه وفي وقت لاحق “تُسدد هذه الأموال لصالح منظمي الاحتيال باستخدام قروض عقارية احتيالية عالية الفائدة على منازل الضحايا، وفي كثير من الحالات، ترك هذا الاحتيال الضحايا في خطر مالي؛ وفي بعض الحالات، أجبر الضحايا على بيع منازلهم”.

وأكد مكتب شرطة أونتاريو أن المحققين أجروا أكثر من 230 مقابلة خلال مشروع Nettle.

وقال: “من الواضح أن هذا الاحتيال كان مدمرا ماليا وعاطفيا وجسديا للعديد من الضحايا في جميع أنحاء المقاطعة”، مضيفين أن الضحايا حصلوا على الدعم طوال التحقيق.

ويوم الأربعاء، حددت الشرطة خمسة مشتبه بهم فيما يتعلق بالاحتيال، وقُبض على اثنين منهم.

وهم راجيفان ثيلينداراجاه البالغ من العمر 39 عاما من ميسيساجا وسجاد أحمد البالغ من العمر 40 عاما من Scarborough، ووجهت إلى ثيلينداراجاه تهمة الاحتيال بمبلغ 5000 دولار، وحيازة ممتلكات حُصل عليها عن طريق الجريمة بأكثر من 5000 دولار، وغسل عائدات الجريمة، والتآمر لارتكاب جريمة جنائية.

ويواجه أحمد تهمتين بالاحتيال بمبلغ 5000 دولار.

والمشتبه بهم الثلاثة البارزون هم أنس أيوب البالغ من العمر 23 عاما، ومحمد وقار أفضل البالغ من العمر 33 عاما، ومحمد واثق أفضل البالغ من العمر 28 عاما، وهم مطلوبون بتهم عديدة، بما في ذلك الاحتيال بمبلغ 5000 دولار وحيازة ممتلكات حُصل عليها عن طريق الجريمة بأكثر من 5000 دولار.

 لا أدلة لاحتجاز المشتبه به في قضية الإرهاب!

كشف وثائق المحكمة المقدمة في قضية رجل باكستاني تم اعتقاله في كيبيك بتهمة التخطيط لقتل يهود في مدينة نيويورك أن الشرطة الملكية الكندية RCMP لم يكن لديها أدلة كافية لاحتجازه في كندا.

واعتقلت RCMP محمد شاهزيب خان في الرابع من سبتمبر في أورمستاون، كيبيك، بينما كان يستعد لعبور الحدود إلى الولايات المتحدة.

ووجه المسؤولون الأمريكيون إلى خان، البالغ من العمر 20 عامًا، تهمة واحدة تتعلق بمحاولة تقديم الدعم المادي والموارد لمنظمة إرهابية “داعش”، وهم يسعون إلى تسليمه للمحاكمة في المنطقة الجنوبية من نيويورك.

وتزعم السلطات أن خان، المقيم في أونتاريو والذي يُعرف أيضًا باسم شاهزيب جادون، كان ينوي استخدام أسلحة آلية في إطلاق نار جماعي في مركز يهودي في بروكلين في السابع من أكتوبر، وهو الذكرى السنوية الأولى لهجوم حماس على إسرائيل.

وكان لدى الشرطة الملكية الكندية أسباب لاعتقال خان بناءً على معلومات قدمتها الولايات المتحدة، ولكن الشرطة كانت تخشى عدم وجود أدلة كافية لاحتجازه في البلاد، وفقًا لإفادة خطية قدمت إلى محكمة أونتاريو العليا في 4 سبتمبر.

وكانت الإفادة الخطية جزءًا من طلب للحصول على مذكرة اعتقال مؤقتة لإبقاء خان محتجزًا بناءً على طلب التسليم الأمريكي.

وفقًا لوثائق المحكمة، كان خان يعيش في ميسيساجا، أونتاريو، وقال وزير الهجرة الفيدرالي مارك ميلر إن المتهم وصل إلى كندا في يونيو 2023 بتأشيرة طالب مُنحت في مايو من ذلك العام.

تفاصيل الاعتقال

واعتقلت الشرطة الملكية الكندية في كيبيك خان في 4 سبتمبر بعد أن أخطر نظراؤهم في أونتاريو المسؤولين الأمريكيين بأنه يخطط لعبور الحدود بمساعدة أحد المهربين.

وفقًا للإفادة الخطية، تم القبض على خان بثلاث تهم تتعلق بالإرهاب: محاولة مغادرة كندا لارتكاب جريمة لصالح جماعة إرهابية؛ المشاركة في أنشطة جماعة إرهابية؛ “والمؤامرة لارتكاب جريمة من خلال انتهاك قانون الهجرة الأمريكي، ومع ذلك، لم يكن لدى الشرطة أدلة كافية لإبقائه محتجزًا.

وقالت المحققة شارلين سميث من شرطة تورنتو في الإفادة الخطية التي تسعى للحصول على مذكرة اعتقال بموجب قانون التسليم: “كان لدى شرطة الخيالة الملكية الكندية أسباب لاعتقال خان بناءً على المعلومات التي قدمتها الولايات المتحدة، لكنها لا تملك أدلة كافية لإبقائه قيد الاحتجاز، إذا تم إطلاق سراح خان، فإن شرطة الخيالة الملكية الكندية لا تعرف ما إذا كان سيستمر في الذهاب إلى الولايات المتحدة لارتكاب الجرائم التي يخطط لها”.

وتخشى السلطات أن يكون خان يخطط للهروب لأنه لا تربطه علاقات بكندا وأنه إذا فر إلى باكستان، فإن ذلك من شأنه أن يحد من قدرة الولايات المتحدة على تسليمه.

وبحسب الوثائق المقدمة في القضية، فإن الولايات المتحدة لديها معاهدة تسليم مع باكستان، لكنها لن تتعاون بنسبة كبيرة.

AF,CTV,CN24,HC

To read the article in English click this link

إقرأ أيضا : إلى المثبطين إنظروا ماذا فعل طلاب وندسور دعما لفلسطين .. صدر العدد الجديد !