Canada - كنداTop Slider

صهاينة يرفعون أعلام منظمة إرهابية في كندا .. وإنتقاد مهرجان تورونتو السينمائي بسبب غزة و أوكرانيا !

تستمر آلة القتل الصهيونية في حصد أرواح المدينين و إرتفع عدد الشهداء الذين سقطوا جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر إلى 41 ألفا و 118 شهيدا و 95 ألفا و 125 مصابا. (هذه أحدث البيانات الصادرة عن وزارة الصحة في غزة)..

صهاينة يرفعون أعلام منظمة إرهابية في كندا

لفت المجلس الوطني للمسلمين الكنديين NCCM في تغريدة له امس الاربعاء الى انه” تم رفع أعلام منظمة كاهانا ، وهي منظمة مدرجة على لائحة المنظمات الارهابية في كندا  ، حيث تم رفعها منذ أسابيع، في شوارع وسط مدينة تورنتو”.

واضافت المجلس ” نكرر…  الكاهانيين كيانات إرهابية مدرجة في كندا. إن رفع علمهم، ومشاركتهم في مسيرة في جامعة تورنتو، يتطلب اتخاذ إجراء”.

 حركة كاهانا تشاي (كاخ)

بحسب وزارة الامن العام الكندية فانه تم تصنيف المنظمة ارهابية في عام 2005 وآخر تاريخ للمراجعة كان في عام  2024ز

 وهي معروفة ايضا باسماء عدة : شباب مئير، نوار مئير، قمع الخونة، دولة يهودا، سيف داود، ديكوي بوغديم، دوف، شرطة يهودا، حياة كاهانا، صندوق كفر تبوح، دولة يهودا، فيلق يهودا، صوت يهودا، حركة قميميوت، طريق التوراة والمدرسة الدينية للفكرة اليهودية

معلومات عن الحركة

وبحسب موقعimeu.org كاهانا حاي (كاخ) هو كيان يهودي هامشي متطرف هدفه استعادة دولة إسرائيل التوراتية، واستبدال الديمقراطية بالثيوقراطية. يدعو كاهانا شاي (كاخ) إلى طرد العرب من إسرائيل، وتوسيع حدود إسرائيل لتشمل الأراضي المحتلة وأجزاء من الأردن، والتطبيق الصارم للشريعة اليهودية في إسرائيل. لقد تبنى كاهانا شاي (كاخ) علناً العنف ضد العرب والحكومة الإسرائيلية كوسيلة فعالة لإقامة دولة متجانسة دينياً. وتضمنت أنشطتها تهديدات للمسؤولين الحكوميين والبنية التحتية، وهجمات بالقنابل اليدوية، وأعمال عنف مسلح، وتفجيرات.

من هو مئير كاهانا؟

مئير كاهانا، وُلد باسم مارتن كاهانا في بروكلين عام 1932، كان حاخامًا أرثوذكسيًا اعتنق أيديولوجية عنصرية شديدة، وأسس حركة يهودية متطرفة عنيفة وحزبًا سياسيًا فاشيًا في إسرائيل.

لقد قتل أتباع كاهانا العشرات من الأشخاص وأصابوا مئات آخرين في العديد من الهجمات العنيفة ضد الفلسطينيين والأميركيين وغيرهم في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة والولايات المتحدة. ونتيجة لذلك، صنفت حكومة الولايات المتحدة حزبه كاخ، ورابطة الدفاع اليهودية، وفروعها على أنها منظمات إرهابية. تم القبض على كاهانا نفسه حوالي 70 مرة في الولايات المتحدة وإسرائيل بتهمة التخطيط لهجمات عنيفة وتنفيذها، لكنه لم يتلق أي عقوبة جدية على جرائمه.

خلال حياة كهانا، كانت حركته هامشية في إسرائيل. ومع ذلك، بعد عقود من اغتياله في نيويورك، لا يزال مصدر إلهام للمتطرفين اليهود، وأصبحت أفكاره العنصرية أكثر انتشارًا وشعبية في إسرائيل من أي وقت مضى. خلال الحملات الانتخابية الإسرائيلية لعامي 2019 و2021، أبرم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحزبه الليكود اتفاقيات سياسية مع أتباع كاهانا في حزب القوة اليهودية للمساعدة في انتخابهم للكنيست (البرلمان)، مما أثار إدانات حتى من بعض أشد مؤيدي إسرائيل. . في كانون الأول (ديسمبر) 2022، أصبح أحد أتباع كاهانا المخلصين، زعيم القوة اليهودية سيئ السمعة، إيتامار بن غفير، وزيراً للأمن القومي بسلطات موسعة في عهد نتنياهو، حيث سيطر على الشرطة الإسرائيلية وشرطة الحدود شبه العسكرية التابعة لها في الضفة الغربية الفلسطينية المحتلة.

إنتقاد مهرجان تورونتو السينمائي بسبب غزة و أوكرانيا

نددت الفنانة ومخرجة الأفلام الكندية دافني شو، يوم السبت الماضي، بمهرجان تورنتو السينمائي بتواطؤ أحد رعاة المهرجان في حرب الاحتلال على غزة.

https://x.com/i/status/1832704553151610928

وقالت دافني “يهمني أن تعلموا أن أحد رعاة المهرجان هو البنك الكندي الملكي (RBC) أحد المسؤولين الرئيسيين عن الإبادة الجماعية في فلسطين، لاستثماراته بشركات أسلحة إسرائيلية، وعليه نطالب بقطع هذه الرابطة”.

دافني شو هي فنانة ومخرجة أفلام كندية . حصلت على درجة البكالوريوس في الأنثروبولوجيا من جامعة براون ودرجة الماجستير في العلوم من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. وهي زميلة في مركز دراسات الأفلام بجامعة هارفارد وزميلة في مختبر الإثنوغرافيا.

وتم اختيار فيلمها “ملاحظات قصيرة عن التمساح” لعرضه في مهرجان تورنتو السينمائي (TIFF 2024).

مساعدات البنك الملكي الكندي لإسرائيل

منح البنك الملكي الكندي مساعدات بقيمة 1.6 مليون دولار لإسرائيل، كما استمر في تقديم استثمارات بشركة بلانتير بهدف تطوير نظام تنبؤي يعتمد على الذكاء الاصطناعي (AI) لصالح قوات الأمن الإسرائيلية لتحديد هوية الأفراد في فلسطين المحتلة.

وفي 12 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قدّم البنك الملكي الكندي تبرعًا أوليًا بقيمة 250 ألف دولار لإسرائيل، تم توزيعه بين الصليب الأحمر الكندي في الشرق الأوسط والنداء اليهودي الموحد.

فريلاند تعرب عن ”قلقها البالغ“ بشأن فيلم ’’الروس في الحرب‘‘

نائبة رئيس الحكومة الكندية، وزيرة المالية كريستيا فريلاند، تتحدث اليوم أمام الصحفيين في نانايمو في بريتيش كولومبيا.

ندّدت وزيرة المالية الكندية كريستيا فريلاند باستخدام أموال عامة لإنتاج فيلم وثائقي عن الجنود الروس، قبل ساعات من تظاهُر حشد من الناس احتجاجاً على عرضه في إطار مهرجان تورونتو السينمائي الدولي (TIFF).

وقالت فريلاند، التي تشغل أيضاً منصب نائبة رئيس الحكومة الليبرالية في أوتاوا، إنها تشاطر ’’القلق الجسيم‘‘ التي أُثير بشأن فيلم ’’الروس في الحرب‘‘ (Russians at War) الذي من المقرر أن يُعرض يوم الجمعة في إطار مهرجان تورونتو السينمائي الدولي، ليكون أول عرض له في أميركا الشمالية.

’’ليس من الصواب أن تدعم الأموال العامة الكندية إنتاجَ وعرضَ فيلم كهذا‘‘، قالت فريلاند أمام الصحفيين على هامش مؤتمر لنواب الحزب الليبرالي الكندي في مدينة نانايمو في مقاطعة بريتيش كولومبيا.

ويصف الفيلم، وفقاً لملخَّصه على الموقع الإلكتروني للمهرجان، خييبةَ أمل الجنود الروس من الحرب فيما يكتشفون أنّ الرواية التي سمعوها في روسيا كاذبة.

وأثار الفيلم حفيظة المسؤولين الأوكرانيين وأفراداً في الجالية الأوكرانية في كندا وصفوه بأنه ’’دعاية روسية‘‘.

تظاهرة احتجاجية اليوم في وسط تورونتو خارج مسرح عُرض فيه فيلم ’’الروس في الحرب‘‘ أمام صحفيين ونقّاد وأشخاص عاملين في صناعة السينما.

وشارك أمس الأول عشرات الأشخاص في تظاهرة احتجاجية نظّمها المؤتمر الكندي الأوكراني في وسط تورونتو خارج مسرح عُرض فيه الفيلم أمام صحفيين ونقّاد وأشخاص عاملين في صناعة السينما.

و هتف المتظاهرون ’’عار على مهرجان تورونتو السينمائي الدوليّ‘‘.

ودعا قنصل أوكرانيا العام في تورونتو إدارة المهرجان السينمائي إلى سحب الفيلم من جدول عرضها العام، محاججاً بأنّ الفيلم الوثائقي يُبرّئ من المسؤولية الجنود الروس الذين يرتكبون جرائم حرب في أوكرانيا.

لكنّ مخرجة الفيلم، الكندية الروسية أناستاسيا تروفيموفا، نفت الاتهامات القائلة بأنّ الفيلم دعائي، مدّعيةً أنها وآخرين تعرّضوا لمخاطر كبيرة وهم يقومون بتصويره دون الحصول على إذن من السلطات الروسية.

’’أريد أن أوضح أنّ هذا الإنتاج المشترك بين كندا وفرنسا هو فيلم مناهض للحرب‘‘، قالت تروفيموفا في بيان، مضيفةً أنّ تصرّفات روسيا في أوكرانيا ’’غير مُبرَّرة‘‘.

وزيرة المالية كريستيا فريلاند أضافت من جهتها أنّ روسيا تنتهك القوانين الدولية بغزوها العسكري المتواصل لأوكرانيا وأنّ كندا، كدولة، عليها أن توضح أنه ليس هناك ’’تكافؤ أخلاقي‘‘ في تلك الحرب.

’’لقد أعرب الدبلوماسيون الأوكرانيون والجالية الأوكرانية الكندية عن قلقهم البالغ بشأن هذا الفيلم‘‘، قالت فريلاند التي لديها أصول أوكرانية، ’’وأريد أن أقول إنّي أشاطرهم هذا القلق‘‘.

ولم يستجب المتحدثون باسم مهرجان تورونتو السينمائي الدولي للطلبات العديدة التي وُجِّهت لهم للتعليق على الدعوات لسحب الفيلم، ولم يردّوا على الفور اليوم عندما طُلب منهم التعليق على تصريحات فريلاند.

أمّا صندوق الإعلام الكندي (FMC / CMF)، الذي قدّم 340.000 دولار لإنتاج فيلم ’’الروس في الحرب‘‘، فقال إنه يأخذ القلق بشأن الفيلم ’’على محمل الجد‘‘ وإنه على اتصال بمنظمي مهرجان تورونتو السينمائي الدولي.

وصندوق الإعلام الكندي مؤسسة مشتركة بين القطاعيْن العام والخاص، بين وزارة التراث الكندي وقطاع التلفزيون الكَبلي.

SO,RCI,AJ

To read the article in English click this link

إقرأ أيضا : إلى المثبطين إنظروا ماذا فعل طلاب وندسور دعما لفلسطين .. صدر العدد الجديد !

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى