Canada - كنداTop Sliderحوادث - Incidents

شرطة وندسور تلقي القبض على رجل كاد يقتل حبيبته .. ورجل من أصول عربية بقبضة الشرطة بعد فراره (أحداث أمنية)!

Woman found with life-threatening injuries, suspect arrested

قالت شرطة وندسور يوم أمس عبر حسابها على مواقع التواصل الإجتماعي أنها ألقت القبض على مشتبه به بعد العثور على امرأة مصابة بجروح تهدد حياتها خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وقالت الشرطة أن الاعتداء وقع في 8 سبتمبر 2024، بعد الساعة 2:30 صباحًا فجرا حين استجاب الضباط لبلاغ عن شخص مصاب في الكتلة 2700 من شارع بيليت.

و عندما وصل عناصر الشرطة إلى مكان الحادث وجدوا امرأة مصابة بجروح خطيرة تتلقى العلاج من قبل المسعفين.
و تم نقل الضحية، وهي امرأة تبلغ من العمر 36 عامًا، إلى المستشفى، حيث لا تزال في حالة حرجة.

و بعد تحقيق أجرته وحدة الجرائم الكبرى في شرطة وندسور قرروا أن الضحية تعرضت للاعتداء بعد مشادة مع “شريكها الحميم” داخل سيارة حيث خرجت الإمرأة من السيارة لكن سرعان ما صدمها الرجل و وأسقطها على الأرض و انطلق بعيدًا عن مكان الحادث .

في وقت لاحق من بعد ظهر ذلك اليوم، حدد الضباط مكان المشتبه به وألقوا القبض عليه في مسكن في الكتلة 5400 من شارع ريجينالد.
و تم توجيه الاتهامات التالية للمشتبه به البالغ من العمر 34 عامًا، والذي لا يمكن ذكر اسمه لحماية هوية الضحية:
الاعتداء المشدد ، التشغيل الخطير لمركبة آلية مما يتسبب في أذى جسدي ، مغادرة مكان الحادث.

رجل من أصول عربية بقبضة الشرطة بعد فراره

ألقت السلطات في إيطاليا القبض على الكندي من أصول عربية بسّام الراوي الفار من وجه العدالة بعد أن أُدين بتهمة اعتداء جنسي في مقاطعة نوفا سكوشا في شرق كندا.

وقالت دائرة الادعاء العام في نوفا سكوشا في بيان أصدرته امس إنّ بسّام الراوي أُعيد إلى كندا في 5 أيلول (سبتمبر) الجاري ليقضي ما تبقى من عقوبة سجن مدّتها عامان صدرت بحقه سابقاً.

وكان الراوي، وهو سائق تاكسي سابق في كندا، قد اعتُقِل في إيطاليا في أيلول (سبتمبر) 2023.

’’يبدو أنه سافر على الأقل إلى إيطاليا كجزء من إجازة عائلية، وهكذا تم القبض عليه هناك‘‘، قالت المدعية العامة جينيفر ماكليلان في بيانها امس.

وكانت الأسرة تقضي إجازتها في منطقة سان مارتينو بون ألبيرغو في مقاطعة فيرونا في شمال إيطاليا، على مسافة حوالي 100 كيلومتر إلى الغرب من مدينة البندقية، عندما تمّ القبض على الراوي.

وقالت ماكليلان إنّ الراوي قضى العام الماضي رهن الاحتجاز في إيطاليا يكافح من أجل عدم ترحيله إلى كندا. والأسبوعَ الماضي رفضت محكمة الاستئناف الإيطالية جهوده.

وأدانت المحكمة العليا في نوفا سكوشا الراوي في آب (أغسطس) 2020 بتهمة اعتداءٍ جنسي كان قد ارتكبه قبل ثماني سنوات في بيدفورد في هاليفاكس، عاصمة المقاطعة. فهو أخذ امرأة في سيارة الأجرة الخاصة به في كانون الأول (ديسمبر) 2012 واقتادها إلى شقته حيث اعتدى عليها جنسياً.

لكنّ الراوي أمضى شهريْن فقط من عقوبة السجن الصادرة بحقه والبالغة مدتها عاميْن، إذ تمّ الإفراج عنه بشروط أثناء استئنافه الحكم أمام محكمة الاستئناف في نوفا سكوشا.

لكنه أُعيد إلى السجن في كانون الأول (ديسمبر) 2021 بعد أن رفضت محكمة الاستئناف إلغاء إدانته. ومع ذلك، أُطلق سراحه مرة أُخرى في شباط (فبراير) التالي بينما كان محاميه يُعدّ استئنافاً لدى محكمة كندا العليا.


وتضمنت شروط الإفراج عنه أن يعيش مع كفيله في العاصمة الفدرالية أوتاوا.

لكن بدلاً من الالتزام بالشروط المفروضة عليه، هرب الراوي إلى مونتريال حيث التقى بزوجته وابنهما الصغير. وقالت دائرة الادعاء العام في نوفا سكوشا في بيانها إنّ العائلة هربت بعد ذلك إلى العراق.

وأشارت دائرة الادعاء إلى أنّ مرور عام واحد بين اعتقال الراوي في إيطاليا وتسليمه إلى السلطات الكندية هو ’’إنجاز رائع‘‘.

تظاهرة في هاليفاكس في 7 آذار (مارس) 2017 احتجاجاً على حكم تبرئئة بسّام الراوي من تهمة اعتداء جنسي أولى تظاهرة في هاليفاكس في 7 آذار (مارس) 2017 احتجاجاً على حكم تبرئئة بسّام الراوي من تهمة اعتداء جنسي أولىالصورة: LA PRESSE CANADIENNE / DARREN CALABRESE

وهذه تهمة الاعتداء الجنسي الثانية التي يواجهها الراوي. وكانت قد تمّت تبرئته مرتيْن في محاكمتيْن منفصلتيْن في قضية اعتداء جنسي مزعوم حصل عام 2015.

وأثارت تبرئته الأُولى جدلاً عندما كتب القاضي في حكمه أنّ ’’من الواضح أنّ شخصاً مخموراً يمكنه أن يعطي الموافقة على ممارسة الجنس‘‘. ونُظِّمت تظاهرات في نوفا سكوشا احتجاجاً على حكم القاضي.

وبعد هذا القرار أمرت محكمة الاستئناف في نوفا سكوشا بإجراء محاكمة ثانية في تهمة الاعتداء الجنسي المزعوم. وفي نهاية هذه المحاكمة تمّت تبرئة الراوي مجدداً.

الحكم على قطب الموضة الكندي بيتر نيجارد بالسجن 11 عاما

حُكم على قطب الموضة الكندي بيتر نيجارد بالسجن لمدة 11 عامًا لإدانته بالاعتداء الجنسي في تورنتو.

وستبلغ مدة سجنه 6.7 عامًا بعد احتساب الوقت الذي حصل عليه عن الوقت الذي أمضاه بالفعل في الحجز.

وصف القاضي روبرت جولدشتاين، الذي ترأس القضية، نيجارد بأنه “قصة نجاح كندية سارت بشكل خاطئ للغاية”.

ولم يخاطب نيجارد، الذي وصل إلى المحكمة على كرسي متحرك، قاعة المحكمة عندما أتيحت له الفرصة.

وأدين بأربع تهم بالاعتداء الجنسي في نوفمبر الماضي، لكنه برئ من التهمة الخامسة فضلاً عن تهمة الحبس القسري.

وكانت التهم قد نشأت عن مزاعم تعود إلى ثمانينيات القرن العشرين حتى منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، حيث اتهمت العديد من النساء نيجارد بالاعتداء عليهن جنسياً في المقر الرئيسي لشركته في تورنتو.

وطالب محامي نيجارد بعقوبة مدتها ست سنوات، مستشهداً بعمر موكله وسوء حالته الصحية، في حين سعت النيابة العامة إلى الحكم عليه بالسجن لمدة 15 عاماً.

ورفض القاضي الحجة التي تطالب بعقوبة أقصر، مشيراً إلى أن نيجارد كان يتلقى معاملة خاصة في الحجز بسبب مشاكله الصحية المختلفة وأن تقدمه في السن ليس سبباً كافياً للحد من العقوبة.

كما اقترح جولدشتاين أن نيجارد كان يبالغ في مشاكله الصحية في مذكراته المقدمة إلى المحكمة.

وأضاف القاضي أن أحد العوامل المشددة في القضية كان حقيقة أن أحد الضحايا كان يبلغ من العمر 16 عامًا فقط.

وأسس نيجارد شركة أزياء في وينيبيج عام 1967 والتي أصبحت في النهاية شركة نيجارد الدولية.

وأنتجت شركته ملابس نسائية تحت العديد من الأسماء التجارية وكان لديها مرافق مؤسسية في كل من كندا والولايات المتحدة، وكانت متاجره في جميع أنحاء وينيبيج مغطاة بصوره ذات يوم.

AF,Cn23,HC,CTV

To read the article in English click this link

إقرأ أيضا : إلى المثبطين إنظروا ماذا فعل طلاب وندسور دعما لفلسطين .. صدر العدد الجديد !

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى