ألقت شرطة وندسور القبض على مراهقين متهمين بعملية سلب أحد الأشخاص شرق وندسور.
وقالت الشرطة في بينها أنه في 15 مارس 2024 حوالي الساعة الرابعة عصرا استجاب الضباط لبلاغ عن سرقة في الكتلة 5400 بشارع Coronation .
وعلم الضباط أن الضحية، وهو رجل يبلغ من العمر 22 عامًا، التقى بالمراهقين في مكان متفق عليه لشراء عنصر، ويُزعم أن المراهقين حملا سلاحا وحاولا الاستيلاء على أموال الضحية دون جدوى، ثم لاذا بالفرار من مكان الحادث. ولم يتعرض الضحية لأي إصابات جسدية.
و الضباط على مراهق يبلغ من العمر 13 عامًا ومراهق يبلغ من العمر 14 عامًا واعتقلواهما في المبنى رقم 6000 بشارع Empress .
القبض على مشتبه به بعد سلسلة من عمليات السطو
ألقت دائرة شرطة وندسور القبض على رجل يبلغ من العمر 53 عامًا بعد سلسلة من عمليات السطو على الشركات التجارية في جميع أنحاء المدينة.
و أطلقت شرطة وندسور تحقيقًا في خمس عمليات سطو ومحاولات اقتحام لمحال تجارية وقعت في الفترة ما بين 20 فبراير 2024 و3 مارس 2024. وفي جميع الحوادث باستثناء حادثة واحدة، حطم المشتبه به زجاج نافذة المحال للدخول أو لمحاولة الدخول.
و في حادثتين، سرق المشتبه به أكثر من 11000 دولار من الشركات في شارع تيكومسيه الشرقي و شارع جيفرسون بوليفارد.
وفي ثلاث حوادث أخرى، لم يتم يستطع إقتحام الشركات ولكن الشركات تعرضت لأضرار أثناء المحاولة.
وبعد تحقيق مكثف، قالت الشرطة أن المشتبه به هو “جيرالد روكوود” من وندسور.
القبض على مراهق متهم بالاعتداء بسلاح
ألقت شرطة ويندسور القبض على مراهق بعد اعتداءه بسلاح و ذلك في 16 مارس 2024 حوالي الساعة 2:30 ظهرًا وقالت الشرطة أن المراهق قام برش أحد الأشخاص بمادة ضارة في شارع هوارد.
وعلمت الشرطة أن الضحية، وهو شاب يبلغ من العمر 18 عامًا كان قد دخل في مشاجرة كلامية مع المراهق البالغ من العمر 15 عامًا الذي كان يطلق مفرقعات من خلال مسدس للمفرقعات داخل أحد المحال التجارية. وقام المراهق بعد ذلك برش الضحية على وجهه بمادة كيميائية ضارة قبل أن يلوذ بالفرار، وأصيب الضحية بجروح جسدية طفيفة.
وسرعان ما عثر الضباط في المنطقة على المراهق الهارب في شارع هوارد. وسيتم اتهام المراهق بالاعتداء بسلاح وإعطاء مادة ضارة.
مركز إسلامي تلقى رسما كاريكاتوريا بغيضا في رمضان
مع بداية شهر رمضان المبارك تلقى ” المركز الإسلامي في كيبك” الواقع في ضاحية سانت لوران رسالة تحتوي على “رسوم كاريكاتورية ذات طبيعة بغيضة” . حيث باشرت وحدة جرائم الكراهية التابعة لشرطة مونتريال تحقيقاتها لكشف ملابسات الحادثة التي “لا تعتبر جريمة كراهية في الوقت الحالي”، كما قالت الشرطة.
وصلت الرسومات بالبريد إلى المركز الإسلامي الذي يعد من اكبر المساجد في كيبك وفي احداها يظهر رجل يرتدي قميص نادي “مونتريال كنديانز” يركل رجلا يرتدي عمامة ويحمل مسدسًا وقنبلة يدوية وعلى صدره كلمة تدعو الى طرد “حماس” خارج كيبيك.
وفي صورة أخرى، يظهر رجل ملتحٍ وقنبلة مربوطة على بطنه وهو يشرب الكحول إلى جانب خنزير .
وفي الثالثة خنزير يمارس الجنس مع رجل معمم وجمل ويضم النص كلمة بذيئة تنال من الجالية المسلمة.
في الثلاثة، صورة المسجد موجودة في دائرة ومشطوبة.
المجلس الوطني للمسلمين الكنديين : لا نشعر بالامان
وقال ممثل المجلس الوطني لمسلمي كندا (NCCM) في مونتريال ياسر الحلو في تصريح لقناة “سيتي نيوز ” : “الجالية لا تشعر بالأمان، خاصة في شهر رمضان حيث يكون السلام في غاية الأهمية”. واضاف “يأتي الناس إلى المسجد للتجمع والصلاة والعبادة. فمن المؤكد أن المصلين لا يشعرون بالأمان، ومن المحزن جداً أن يحدث ذلك خلال هذا الشهر”.
ولفت الحلو الى انه” إنها ليست المرة الأولى التي تحصل فيها جريمة الكراهية هذه خلال شهر رمضان. ففي العام الماضي تم استهداف مسجد الأمة خلال شهر رمضان”. وأوضح لحلو “نتوقع من مسؤولينا المنتخبين وقادتنا أن يتحدثوا علنًا ضد هذا. لكن التحدث علناً ليس كافياً. يجب اتخاذ الإجراءات اللازمة. لذلك نحن ننتظر أن نرى إجراءات بشأن هذا وكيفية حماية الجالية المسلمة في المستقبل”. واكد انه “يجب اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع حدوث ذلك مرارا وتكرارا.”
ليست جريمة كراهية !!
وقالت المتحدثة باسم شرطة مونتريال (SPVM)، فيرونيك دوبوك،كما نقلت قناة “سيتي تي ڤي” إن وحدة جرائم الكراهية تجري تحقيقًا، لكنها لا تعتبرها جريمة كراهية في الوقت الحالي. لقد تم الإبلاغ عن حادثة، وهم يبحثون في من أرسلها. إنهم على اتصال بالمسؤولين في المركز الإسلامي في كيبيك ومع الأشخاص الموجودين في المنطقة. وقالت إن هذا هو الحادث الوحيد الذي تم الإبلاغ عنه مؤخرًا هناك.
وفاة قائد كندي لمجموعة قتالية تطوعية في أوكرانيا
توفي قائد كندي يسمى بلواء “Norman” وهي مجموعة قتالية تطوعية في أوكرانيا.
ويبلغ القائد جان فرانسوا راتيل من العمر 36 عاما.
كما قالت وزارة الشؤون العالمية الكندية إنها على علم بوفاة كندي في أوكرانيا.
وكتب المتحدث باسم الحكومة جرانتلي فرانكلين: “قلوبنا مع عائلته وأحبائه في هذا الوقت العصيب للغاية”.
أكثر خمس عمليات احتيال في كندا لعام 2024
تحتل عمليات الاحتيال في مجال الاستثمار والعملات المشفرة المركز الأول في قائمة أكثر خمس عمليات احتيال في كندا لعام 2024، وفقا لشرطة مقاطعة أونتاريو.
وقال الرقيب John Armit في مقطع فيديو تمت مشاركته على موقع X إن الخسائر المرتبطة بالاحتيال الاستثماري “كبيرة”.
وأضاف Armit أن التصيد الاحتيالي يأتي في المرتبة الثانية.
وأوضح “تُعرف عمليات الاحتيال في التصيد الاحتيالي أيضا باسم اختراق البريد الإلكتروني الخاص بالعمل، حيث قد تنقر الشركة على برامج ضارة، أو قد يكون هناك بريد إلكتروني يُزعم أنه من مسؤول تنفيذي في الشركة يطلب دفع فاتورة بطريقة سريعة، أو تغيير المعلومات المصرفية.
وفي المركز الثالث تأتي عملية الاحتيال الرومانسية، وأكد Armit أن هذا النوع من الاحتيال يشهد تطورا جديدا.
وأضاف: “يقوم المحتالون بتحويل ضحايا الاحتيال الرومانسي إلى ضحايا جرائم الاستثمار عن طريق نقل الأموال من خلال العملات المشفرة”.
وأوضح Armit أن الطريقة الرابعة هي عمليات الاحتيال الوظيفي، حيث يستخدم المحتالون الضحايا لغسل الأموال.
وقال: “مع تباطؤ الاقتصاد والتحدي الاقتصادي الذي يواجهه سكان أونتاريو وكندا، فإننا نشهد زيادة هائلة في عمليات الاحتيال في الوظائف”.
وأخيرا، هناك عمليات الاحتيال المتعلقة بالخدمة، والتي تأتي في أشكال متعددة، بما في ذلك استهداف كبار السن أو النوافذ المنبثقة التي تشير إلى الحاجة إلى تحديث البرامج.
وأضاف: “يمكن أن يكون إما أشخاصا يأتون إلى منازل كبار السن للتوقيع على مستندات للحصول على مكيف هواء جديد ثم إرفاقه برهنهم العقاري أو حجز منزلهم، أو عمليات احتيال النوافذ المنبثقة”.
ويقول المركز الكندي لمكافحة الاحتيال إنه تم الإبلاغ عن أكثر من 41000 حالة احتيال للوكالة العام الماضي، وهو ما يمثل خسارة تزيد عن 554 مليون دولار على مستوى البلاد.
AF,CN24,SO
To read the article in English click this link
إقرأ أيضا : لابد من يوم بعود فيه الحق لأهله
