كشف موقع “Indeed” عن الوظائف الأعلى أجرا في كندا.
وفيما يلي أعلى 10 وظائف أجرا في البلاد، وفقا لتحليل Indeed اعتبارا من سبتمبر 2023:
1. طبيب القلب
متوسط الراتب: 280,591 دولارا سنويا
2. طبيب التخدير
متوسط الراتب: 358,908 دولارا سنويا
3. طبيب نفسي
متوسط الراتب: 298,065 دولارا سنويا
4. الطبيب المعالج
متوسط الراتب: 254,847 دولارا سنويا
5. الجراح
متوسط الراتب: 279,646 دولارا سنويا
6. أخصائي تقويم الأسنان
متوسط الراتب: 209,373 دولارا سنويا
7. رئيس التسويق
متوسط الراتب: 109,196 دولارا سنويا
8. نائب الرئيس الشركة
متوسط الراتب: 135,578 دولارا سنويا
9. مدير هندسة البرمجيات
متوسط الراتب: 143,044 دولارا سنويا
10. مدير تكنولوجيا المعلومات
متوسط الراتب: 117,890 دولارا سنويا
انخفاض عدد الوظائف بدوام كامل !
تفيد البيانات الصادرة عن وكالة الإحصاء الكندية أنّ إجماليّ عدد الوظائف في كندا لم يتغير تقريباً خلال شهر كانون الأول (ديسمبر) وأنّ معدل البطالة ظلّ ثابتاً عند 5,8%.
وقالت الوكالة الفدرالية في مسحها الشهري للقوة العاملة أنّ الاقتصاد الكندي أضاف ما مجموعه 100 وظيفة فقط في الشهر الأخير من عام 2023.
فقد أضاف الاقتصاد الوطني الشهر الماضي 23.600 وظيفة بدوام جزئي وفقدَ 23.500 وظيفة بدوام كامل.
وارتفع عدد الوظائف في قطاع الخدمات المهنية والعلمية والتقنية بمقدار 45.700 الشهر الماضي، في حين فقد قطاع الرعاية الصحية والمساعدة الاجتماعية 15.500 وظيفة.
وخسر قطاع تجارة الجملة والتجزئة 20.600 وظيفة الشهر الفائت، فيما خسر قطاع الزراعة 17.700 وظيفة وقطاعُ التصنيع 18.300 وظيفة.
وعلى صعيد الرواتب، ارتفع معدل الأجر في الساعة بنسبة 5,4% على أساس سنوي في كانون الأول (ديسمبر) إلى 34,45 دولاراً، بزيادة قدرها 1,78 دولاراً، مقارنةً بزيادة بنسبة 4,8% على أساس سنوي في تشرين الثاني (نوفمبر).
وقالت وكالة الإحصاء إنّ النمو الإجمالي في التوظيف تباطأ في النصف الثاني من عام 2023، إذ أضافت خلاله سوق العمل الكندية ما معدله 23.000 وظيفة شهرياً مقارنة بـ48.000 وظيفة شهرياً في النصف الأول من العام.
وواصلت أسعار الفائدة المرتفعة التأثير على النمو الاقتصادي. يُشار في هذا الصدد إلى أنّ بنك كندا (المصرف المركزي) أعلن في 6 كانون الأول (ديسمبر) الفائت إبقاءَه معدل الفائدة الأساسي عند مستواه البالغ 5%، لمرةٍ ثالثة على التوالي، لكنه لم يستبعد رفعه في المستقبل.
وبدأ بنك كندا سلسلة زيادات على سعر الفائدة في 2 آذار (مارس) 2022، عندما كان معدل الفائدة الأساسي عند مستوى 0,25%، بهدف السيطرة على تضخم الأسعار الذي ارتفع بشكل كبير بسبب الانتعاش الاقتصادي الذي أعقب جائحة كوفيد-19 والزيادة الحادة على الطلب المرتبطة به.
ومن المقرر أن يعلن المصرف المركزي قراره المقبل بشأن سعر الفائدة في 24 كانون الثاني (يناير) الجاري حيث سيصدر أيضاً تقريراً جديداً عن السياسة النقدية.
وكان معدّل البطالة في مقاطعات كندا العشر في كانون الأول (ديسمبر) 2023، ومن شرق البلاد إلى غربها، كما يلي (معدّل البطالة في تشرين الثاني/نوفمبر 2023 مذكور بين هلاليْن): نيوفاوندلاند ولابرادور 10,7% (10,0%)، نوفا سكوشا 6,0% (6,8%)، جزيرة الأمير إدوارد 8,1% (8,1%)، نيو/نوفو برونزويك 6,6% (6,4%)، كيبيك 4,7% (5,2%)، أونتاريو 6,3% (6,1%)، مانيتوبا 4,2% (4,9%)، ساسكاتشِوان 5,0% (5,1%)، ألبرتا 6,3% (5,9%)، وبريتيش كولومبيا 5,6% (5,3%).
وزير الصناعة الكندي ينتقد Rogers وBell بسبب رفع أسعار الإنترنت وفواتير الهاتف
انتقد وزير الصناعة الكندي شركات الاتصالات الكبيرة في البلاد مثل Rogers وBell بسبب الارتفاع الأخير في أسعار خطط الهاتف والإنترنت في ظل أزمة غلاء المعيشة.
وأكدت “Rogers” يوم الأربعاء أنها ستزيد الأسعار على بعض خططها اللاسلكية للعملاء الذين لم يبرموا عقداً مع الشركة هذا الشهر.
ومن المقرر أيضاً أن تقوم شركة “Bell” بزيادة أسعار خطط الهاتف الخاصة بها، وفقاً لتقرير صادر عن “MobileSyrup”.
وفي بيان عبر البريد الإلكتروني، انتقد وزير الصناعة “François-Philippe Champagne” قرارات الشركات.
وقال الوزير “لنكن واضحين، بينما أحرزنا بعض التقدم لخفض الأسعار، لا يزال الكنديون يدفعون أكثر من اللازم ولا يرون منافسة تذكر”.
“ولهذا السبب، أصدرت في العام الماضي توجيهاً سياسياً إلى هيئة الإذاعة والتلفزيون والاتصالات الكندية (CRTC) للتأكد من أن المنافسة بين الشركات والقدرة الشرائية وحقوق المستهلك ستكون في جوهر قرارات (CRTC).”
ووفقا للوزير٬ حققت لجنة الإذاعة والتلفزيون والاتصالات الكندية إنجازاً كبيراً في أغسطس الماضي، يهدف إلى جعل خطط الهاتف المحمول أرخص للكنديين.
وأبرمت اتفاقيات لتمكين الشركات المحلية من الوصول إلى شبكات شركات الاتصالات الضخمة في كندا مثل “Rogers” و”Bell” و”Telus”
وسيتيح الوصول أخيراً لمقدمي الخدمات اللاسلكية المحلية الأصغر حجماً العمل كمشغلي شبكات افتراضية متنقلة (MVNOs)، مما يوفر خطط هاتف غير مكلفة للكنديين الذين يعيشون في مناطق لا تتوفر خدماتهم فيها حالياً.
من جانبه صرح وزير الصناعة “مع أن أسعار بعض الخطط اللاسلكية انخفضت بأكثر من 22% خلال العام الماضي، إلا أن الزيادات في الأسعار لبعض الخطط الشهرية التي أعلن عنها مؤخراً تتعارض مع الروح التي وضعناها في وقت يكافح فيه الكنديون من أجل تغطية نفقاتهم”.
وأضاف قائلاً “أحث بشدة شركات الاتصالات وشركات النقل على التفكير بجدية في العملاء بدلاً من الأرباح في هذا الوقت.”
CN24,RCI,DH
To read the article in English click this link