تم الإفراج بكفالة عن رجل من أوتاوا متهم بارتكاب جرائم إرهابية لترويجه لجماعة نازية متطرفة.
واتهم باتريك جوردون ماكدونالد، 26 عاما، في يوليو، بالمشاركة في نشاط جماعة إرهابية، وتسهيل النشاط الإرهابي والترويج عمدا لكراهية جماعة متطرفة.
وتقول RCMP أن ماكدونالد متورط في صنع مواد دعائية لـ Atomwaffen Division، وهي منظمة نازية جديدة تم إدراجها كمجموعة إرهابية في كندا منذ عام 2021.
ودفع والدا ماكدونالدز كفالة بقيمة 40 ألف دولار في جلسة استماع يوم الأربعاء، وهو الآن يخضع لأمر يتطلب منه البقاء في منزل والديه.
ولا يمكنه مغادرة المنزل إلا مع أحد والديه أو لحضور مواعيد قانونية أو استشارية أو طبية، لا يُسمح له بحيازة أسلحة ولا يمكنه استخدام أي أجهزة كمبيوتر أو أجهزة متصلة بالإنترنت دون إشراف أحد والديه.
كان ماكدونالد أول من اتهم في كندا بجرائم تتعلق بالإرهاب والدعاية للكراهية بسبب ارتباطه المزعوم بالجماعة المتطرفة.
كما تمنعه شروط الكفالة من الاتصال بقائمة تضم 10 أشخاص وتطالبه بالتخلي عن جواز سفره.
وتزعم الشرطة أنه كان يعمل تحت اسم مستعار على الإنترنت، وكان يُعرف باسم ” Dark Foreigner”.
وتقول هيئة السلامة العامة في كندا إن المجموعة تدعو إلى ارتكاب أعمال عنف ضد المجموعات العرقية والدينية والإثنية، وكذلك المخبرين والشرطة والبيروقراطيين، للتسبب في انهيار المجتمع.
وقد أقامت معسكرات تدريب حيث يتلقى أعضاؤها تدريبًا على القتال والأسلحة، وقد نفذ أعضاؤها أعمال عنف من قبل، بما في ذلك مسيرة مميتة للعنصريين البيض في شارلوتسفيل، فيرجينيا، في عام 2017.
شرطة وندسور توجه تهمة الاعتداء الجنسي إلى قاسم كاظم صابي
اتهمت دائرة شرطة وندسور شابا يبلغ من العمر 19 عامًا فيما يتعلق بالاعتداء الجنسي على قاصر.
و قالت أنه في أوائل شهر أغسطس الحالي ، بدأت وحدة الجرائم الكبرى بشرطة وندسور تحقيقًا بعد تلقي بلاغ يفيد بأن فتاة قاصرتبلغ من العمر 17 عامًا تعرضت لاعتداء جنسي من قبل أحد معارفها الذكور في مناسبات عديدة.
و بعد التحقيق، عثر الضباط على المشتبه به واعتقلوه في منطقة بلومفيلد في 28 أغسطس 2023.
و قالت أن قاسم كاظم صابي، من وندسور، متهم بما يلي:
• الاعتداء الجنسي
• التعدي
• عدم الامتثال لأوامر الإفراج
رجل متهم بقتل امرأة كندية أمام طفلها في أستراليا
قالت الشرطة الأسترالية إن طفلا يبلغ من العمر أربع سنوات شاهد والدته تُقتل في شقة في وقت سابق من هذا العام.
وعُثر على تاتيانا دوخوتارو، وهي امرأة كندية تبلغ من العمر 34 عاما من Surrey ببريتش كولومبيا، ميتة في 27 مايو في إحدى ضواحي سيدني.
واكتشفت السلطات جثتها بعد تلقي مكالمة طوارئ بشأن نزاع في منزل.
كما أعلنت الشرطة هذا الأسبوع أن رجلا يبلغ من العمر 28 عاما اتُهم بقتلها.
وقال قائد فرقة القتل بالشرطة، داني دوهرتي خلال مؤتمر صحفي: “هذه حادثة مأساوية بشكل لا يصدق”.
وأضاف دوهرتي أن الطفل ترك في الشقة مع جثة الأم.
وأكدت الشرطة أن القتل له علاقة بالعنف المنزلي، مضيفة أن الضباط سافروا إلى كندا للتحدث مع عائلة تاتيانا خلال التحقيق.
كما ذكرت أن تاتيانا اتصلت بالشرطة قبل إلقاء الهاتف خارج الشقة، وقُتلت في وقت لاحق.
وتعتقد الشرطة أن الاعتداء الجسدي تسبب في وفاتها.
وقالت أمبر هيليتا، صديقة تاتيانا، لـ daily hive إن الإساءة المزعومة التي تعرضت لها كانت سيئة للغاية لدرجة أن ابنها “لم يتمكن حتى من التحدث إلا بعد أن يبلغ الثالثة من عمره”.
وأشارت عائلتها وأصدقائها إن اسم الشريك السابق لتاتيانا هو داني زيات.
وبعد أن انتشرت أخبار مقتلها في الأخبار العالمية، أُقيم نصب تذكاري لها في متنزه Holland في Surrey لإدانة العنف المنزلي.
العثور على 93 قبرا لأطفال السكان الأصليين في المدارس الداخلية في ساسكاتشوان
أعلن مجتمع السكان الأصليين First Nation في ساسكاتشوان العثور على مقبرة محتملة لرفات 93 من أطفال ورضع السكان الأصليين في المدارس الداخلية سابقا.
وقالت جيني ولفيرين، زعيمة مجتمع English River First Nation، خلال مؤتمر صحفي في ساسكاتون يوم الثلاثاء: “هذا ليس رقمًا نهائيًا، هو مرشح للارتفاع أكثر، يكسر قلبي أن يكون عددهم أكبر على الأرجح”.
وبدأت English River البحث في موقع مدرسة بوفال الداخلية السابقة في أغسطس 2021، باستخدام رادار (GPR).
وقالت ولفيرين: “لم نكن متأكدين مما يمكن توقعه وما الذي سنجده، لكننا نعرف القصص التي تمت مشاركتها عبر الأجيال حول معاملة الطلاب والإبادة في حقهم، والذين لم يعودوا إلى ديارهم أبدًا”.
وطلب مجتمع The First Nation الحفاظ على الخصوصية بعد الكشف الأولي عن القبور وقالت إنه سيتم الكشف عن المزيد من التفاصيل لاحقا.
من جهتها، دعت ولفيرين الحكومة الفيدرالية وحكومات المقاطعات إلى توفير الموارد لجهود البحث التي تقوم بها.
وتأسست مدرسة بوفال الهندية الداخلية لأول مرة في عام 1860 وتعمل منذ أكثر من 100 عام، وفقًا لجامعة ريجينا، تم تسييرها من قبل بعثة الروم الكاثوليك حتى عام 1969.
القبض على وزيرة النقل في كيبيك تقود سيارتها دون حزام أمن مرة أخرى
وتم التقاط صور الوزيرة التي نشرتها صحيفة جورنال دي مونتريال اليوم، على مدار ثلاث سنوات ونشرتها على حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي، سواء أثناء قيادة جيلبولت أو عندما تكون في مقعد الراكب.
واعتذرت جيلبولت، وهي أيضًا نائبة الحاكم، عن هذا الخطأ، وقالت إن اللحظات التي نسيت فيها ربط حزام الأمان كانت استثناءات نادرة وليست أمر معتاد تقوم به، لكنها مع ذلك هو تصرف غير مقبول، وانتهاكات لقانون السلامة على الطرق السريعة الإقليمي.
وأوضحت أيضا أنها كوزيرة، من واجبها أن تكون قدوة، حيث صرحت: “نحن السياسيون بشر مثل أي شخص آخر، ونرتكب الأخطاء أيضًا، وأنا شخص غير كامل تمامًا”.
To read the article in English press here