إعتقال سيدتين
ألقت شرطة وندسور أمس الأحد القبض على امرأتين بعد عملية اقتحام شرق المدينة.
و حوالي الساعة 2:30 صباحًا يوم الأحد، تواجه عناصر الشرطة إلى إحدى المؤسسات التجارية بعد إندلاع صوت الإنذار في الكتلة رقم 5500 من طريق تيكومسيه الشرقي – على مقربة من جيفرسون بوليفارد.
وقالت الشرطة عندما وصل عناصرها ، وجدوا أبواب ونوافذ المؤسسة التجارية مؤمنة لكن عناصر الشرطة سمعوا ضجيجًا عاليًا قادمًا من منزل مجاور !
وقالت الشرطة: “نظر الضباط من خلال نافذة المنزل ورصدوا امرأتين ترتديان ملابس سوداء، تبحثان في الخزانات والأدراج.
وكان باب المنزل مفتوحا جزئيا، بينما كانت أدوات متعددة وأشياء أخرى متناثرة على الأرض في مكان قريب”.
وبحسب الشرطة، فقد تم اعتقال إمرأة عندما غادرت المنزل . بينما حاولت الثانية الفرار لكن تم القبض عليها بعد مطاردتها سيرا على الأقدام.
و تم توجيه تهمة الاقتحام والدخول بقصد ارتكاب جريمة يعاقب عليها القانون إلى السيدتين اللتين تبلغان من العمر 37 و40 عامًا ولم تكشف الشرطة أن هوية السيدتين.
إعتقال مراهقين
ألقي القبض على مراهقين إضافيين يبلغان من العمر 14 عامًا فيما يتعلق بحادثة الاعتداء الجماعي الذي استهدف مراهق مصاب بالتوحد في وندسور عند محطة إنتظار الحافلات أمام مركز التسوق Devonshire في نهاية الأسبوع الماضي.
و وفقًا لشرطة وندسور، قام أعضاء وحدة الشرطة الموجهة ليل الجمعة وصباح السبت بإلقاء القبض على مراهقين يبلغان من العمر 14 عامًا فيما يتعلق بالاعتداء على مراهق يبلغ من العمر 16 عامًا مصاب بالتوحد.
ووجهت إلى المراهقين تهمة الاعتداء الذي تسبب في أذى جسدي.
و كنا نشرنا فيديو يظهر مجموعة من المراهقين يعتدون على فتى مصاب بالتوحد بشكل وحشي و يُظهر مقطع الفيديو المنشور على وسائل التواصل الاجتماعي وحصلت عليه قناة CTV News الضحية وهو يحاول الهرب قبل أن يتم دفعه على الأرض، ويتعرض للضرب والركل من قبل المعتدين.
وأصيب الضحية بجروح خطيرة ولكنها لا تهدد حياته خلال الاعتداء الجماعي، وتم نقله إلى المستشفى.
ومن غير الواضح عدد الأشخاص الذين شاركوا في الهجوم الجماعي غير أن الفيديو يظهر ملامح بعض المراهقين من أصول شرق أوسطية.
ويُطلب من أي شخص لديه معلومات حول الاعتداء الاتصال بوحدة الجرائم الكبرى على الرقم:
519-255-6700 تحويلة . 4830
حكومة أونتاريو تعلن فتح تحقيق في مقتل عبد الرحمن عبدي
أعلنت حكومة أونتاريو عن إجراء تحقيق في وفاة عبد الرحمن عبدي، وهو رجل من أوتاوا توفي بعد مواجهة عنيفة مع الشرطة في عام 2016.
وتوفي عبدي “37 عاما”، في المستشفى في 25 يوليو 2016، بعد يوم واحد من اعتقاله خارج المبنى السكني الذي يملكه في شارع Hilda.
وبحسب ما ورد تحرش عبدي بامرأة في مقهى قريب، وركض عندما وصلت الشرطة وتمت مواجهته خارج المبنى، وأثناء الاعتقال، ضرب ضابط الشرطة دانييل مونتسيون، عبدي مرارا وتكرارا على رأسه بقفازات المفاصل الصلبة.
ونُقل عبدي إلى المستشفى بعد الاعتقال وتوفي بعد وقت قصير.
كما اتهم مونتسيون بالقتل غير العمد والاعتداء الجسيم والاعتداء بسلاح في وفاة عبدي، وثبت أنه غير مذنب في جميع التهم في عام 2020، بعد محاكمة استمرت 72 يوما.
واستمعت المحكمة إلى أن السبب الرسمي لوفاة عبدي كان إصابة في الدماغ بسبب نقص الأكسجة بعد نوبة قلبية.
من جهتها، أعلنت المشرفة الإقليمية على الطب الشرعي، الدكتورة لويز ماكنوتون فيليون، عن التحقيق يوم الجمعة.
ومن المقرر أن يبحث التحقيق الظروف المحيطة بوفاة عبدي، وقد تقدم هيئة المحلفين توصيات تهدف إلى منع وقوع المزيد من هذه الوفيات.
ولم يُعلن بعد عن موعد التحقيق.
مقطع فيديو يظهر الضحايا وهم يفرون من سرقة صادمة لسيارة في أونتاريو
Footage of a live carjacking in Kitchener 😳🇨🇦 pic.twitter.com/Dn1bBkd0lm
— 6ixBuzzTV (@6ixbuzztv) March 14, 2024
مع سرقة سيارة جديدة كل 14 دقيقة في أونتاريو، تستمر مشكلة سرقة السيارات المتزايدة في المقاطعة في التصاعد بشكل يومي.
ورصدت الكاميرا إحدى عمليات سرقة السيارات في Kitchener في مقطع فيديو صادم انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أعاد إشعال المناقشات حول أزمة سرقة السيارات في المقاطعة.
ففي يوم الاثنين حوالي الساعة 10 مساء، استجابت شرطة واترلو الإقليمية لبلاغ عن سرقة سيارة في منطقة Elmsdale Drive وHuntsworth Avenue.
وبحسب الشرطة، كان الضحية في ساحة انتظار السيارات في منزله عندما اقترب منه العديد من المشتبه بهم، وبحسب ما ورد أُجبر الضحية على الخروج من سيارته بعد التلويح بسلاح ناري تجاهه.
وكما يظهر في الفيديو، نجح المشتبه بهم في سرقة السيارة ولاذوا بالفرار قبل وصول الشرطة إلى مكان الحادث.
وبحسب المقاطعة، فإنه من عام 2014 إلى عام 2021، كانت هناك زيادة بنسبة 72 في المائة في سرقة السيارات في جميع أنحاء أونتاريو، وزيادة بنسبة 14 في المائة في عام 2023 وحده.
شرطي ينصح بوضع مفاتيح السيارات أمام أبواب المنازل لتسهيل سرقتها!
دفعت بعض النصائح غير التقليدية التي قدّمها شرطي في قاعة مدينة إيتوبيكوك Etobicoke الشهر الماضي دائرة شرطة تورنتو إلى توضيح موقفها بشأن دورها في مكافحة السرقة.
ففي اجتماع عقد في مجتمع إيتوبيكوك Etobicoke بتاريخ 27 شباط/فبراير، نصح الشرطي تورنتو ماركو ريكياردي الحاضرين بترك مفاتيح سياراتهم بالقرب من أبواب منازلهم الأمامية كوسيلة لردع عمليات الاقتحام بدافع سرقة السيارة.
وقال ريكياردي “لمنع احتمالية التعرض للهجوم في منزلك، اترك مفاتيحك عند باب منزلك الأمامي، لأنهم يقتحمون منزلك لسرقة سيارتك. ولا يريدون أي شيء آخر”.
وبعد أكثر من أسبوعين على ردود الفعل حول التصريح أصدرت شرطة تورنتو بياناً ردت فيه على تعليقات الشرطي قائلة:
“اقترح أحد عناصرنا في اجتماع مجتمعي عقد مؤخرًا أن يترك الناس مفاتيح سيارتهم بجوار الباب الأمامي”. “على الرغم من حسن النية، إلا أن هناك طرقًا أفضل لمنع اقتحامات المنازل بدوافع سرقة السيارات.”
وعندما تم الاتصال بها للحصول على مزيد من التعليق، قالت المتحدثة باسم الشرطة ستيفاني ساير إن هذه التصريحات جاءت ردًا على العدد المتزايد من عمليات اقتحام المنازل العنيفة المتعلقة بسرقة المركبات في المنطقة.
وأضافت: “تشعر الشرطة بالقلق إزاء تصاعد أعمال العنف، سواء كان ذلك اقتحام المنازل أو سرقة السيارات، وقد نصحت الجمهور دائمًا بإعطاء الأولوية لسلامتهم على سياراتهم”.
هذا وارتفع عدد سرقات السيارات في تورونتو إلى أكثر من الضعف في السنوات الخمس الماضية، وفقًا لبيانات المدينة.
وفي عام 2023، سُرقت أكثر من 12 ألف مركبة في المدينة، أي أكثر من 33 سيارة يوميًا. وفي عام 2019، تم الإبلاغ عن 5197 سرقة.
AF,CN24,SO,CTV
To read the article in English click this link
إقرأ أيضا : لابد من يوم بعود فيه الحق لأهله