قالت شرطة وندسور يوم أمس أنها ألقت القبض على “مونيك الحلبي Monyke Halabi” وأنها لا تزال تبحث عن ثلاثة مشتبه بهم آخرين بعد عملية سطو مسلح في شارع الجامعة.
و في التفاصيل و حوالي الساعة 6 مساء 3 يناير الجاري، استجاب الضباط لبلاغ عن عملية سطو مسلح في الكتلة 1600 من شارع الجامعة.
من خلال التحقيق، يقول الضباط إنهم علموا أن ثلاثة رجال، أحدهم يحمل مسدسًا، اقتحموا منزلًا بغرض سرقة ممتلكات وأموال من ضحيتين يسكنان في العنوان المذكور.
و تقول الشرطة إن المشتبه بها الرابعة، التي تم كشف هويتها لاحقًا على أنها مونيك حلبي البالغة من العمر 28 عامًا، وجد أنها شاركت في عملية السرقة.
و تم القبض على حلبي في اليوم التالي بالقرب من تقاطع شارع لويس وشارع الجامعة.
كما تم إصدار مذكرة اعتقال لأحد المشتبه بهم، والذي تم تحديد هويته على أنه كريستوفر كاربونارو البالغ من العمر 52 عامًا.
و لم يتم التعرف حتى الآن على المشتبه بهما المتبقيين بعد.
يجب على أي شخص لديه معلومات عن الحادثة الاتصال بوحدة الجرائم الكبرى على الرقم:
519-255-6700، تحويلة 4830.
العثور على 3 أطفال مفقودين في نيو برونزويك
ألغت الشرطة في نيو برونزويك تنبيه Amber بعد العثور على ثلاثة أطفال مفقودين بأمان.
وأصدرت الشرطة الكندية تنبيهًا في وقت مبكر من يوم الاثنين، قائلة إنها تبحث عن امرأة وثلاثة أطفال شوهدوا آخر مرة يوم الأحد في شارع فينامور في أوروموكتو، جنوب فريدريكتون، حيث تم الإبلاغ عن فقدهم في نفس اليوم.
وقالت الشرطة إن الأربعة ربما كانوا يقودون سيارة دودج كارافان حمراء تحمل لوحة ترخيص نيو برونزويك.
تم إصدار تنبيه عنبر حوالي الساعة 1 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة.
وتم إخطار الجمهور بعد حوالي ساعة أنه تم العثور على امرأة وثلاثة أطفال سالمين في وقت مبكر من يوم الاثنين.
البحث عن امرأتين قامتا بتسميم مشروب أحد الأشخاص في تورونتو
تحاول شرطة تورونتو تعقب امرأتين متهمتين بتخدير شخص التقتا به في ملهى ليلي في تورونتو.
ويقول المحققون إن الضحية التقى بامرأتين في ملهى ليلي يوم الجمعة 6 ديسمبر وعادتا إلى مسكن في منطقة شارع فرونت ويورك.
وجاء في بيان للشرطة: “شجع المشتبه بهم الضحية على شرب المشروبات المختلطة التي أعدها المشتبه بهم”.
وبعد تناول المشروبات، أصيبت الضحية بالغثيان والدوار وتم استدعاء الشرطة.
وهربت المرأتان قبل وصول الضباط.
وتبحث الشرطة عن كايلي إزميرالدا جالفان نوفا، 24 عامًا، من تورنتو، بتهمة إعطاء شيء ضار قصد تعريض الحياة للخطر.
لم يتم تحديد هوية المشتبه بها الثانية، وُصفت بأنها من شرق آسيا، في منتصف العشرينيات من عمرها، يبلغ طولها خمسة أقدام وأربع بوصات وبنية متوسطة، وشعر أسود طويل، ووشم على كتفها.
وثيقة: القوات المسلحة الكندية تدرس منح مكافآت مالية لمنع الجنود من الاستقالة
تسعى القوات المسلحة الكندية إلى توفير أموال إضافية لتقديم مكافآت للاحتفاظ بالموظفين الأساسيين الذين يهددون بمغادرة الخدمة، وفقا لوثيقة قدمت لرئيسة هيئة الأركان العسكرية، ليز بورغون في أكتوبر 2024.
وبحسب الخطة الخاصة بإعادة هيكلة القوات الكندية، فإنه هناك ضرورة لتنفيذ سلسلة من الإجراءات، مثل تقليص وقت الفحص الأمني للمجندين الجدد وتحسين الإسكان العسكري والرعاية الصحية والتعويضات.
وتحت عنوان “الموارد الإضافية المطلوبة”، يوجد شرط لإدخال “مكافأة الاحتفاظ”، لكن الوثيقة، التي حصلت عليها صحيفة Ottawa Citizen من مصدر عسكري، لم تحدد الجدول الزمني لهذه المكافآت أو الوظائف المستهدفة بتلك الحوافز في حالة الموافقة عليها، ولم تعلق وزارة الدفاع حول موضوع مكافآت الاحتفاظ بالموظفين.
وعلى الرغم من عدم وجود مكافآت للاحتفاظ بالموظفين رسمية في القوات الكندية، فإن الجيش يقدم رواتب إضافية وبدلات لوظائف معينة أو لأداء مهام محددة، بالإضافة إلى حوافز مالية لتجنيد أفراد ذوي مهارات خاصة.
تجدر الإشارة إلى أن هناك عدة جيوش غربية تلجأ إلى استخدام هذه مكافآت لمعالجة نقص الموظفين، وفي 22 نوفمبر 2024، أعلنت الحكومة البريطانية عن مكافآت تصل إلى 54,000 دولار للمهندسين الجويين الذين يلتزمون بخدمة إضافية لمدة ثلاث سنوات، ويمكن للجنود الذين خدموا أربع سنوات على الأقل الحصول على مكافأة بقيمة 14,000 دولار.
أما في الولايات المتحدة، كشفت مذكرة داخلية للقوات الجوية الأمريكية أن 89 وظيفة رئيسية ستكون مؤهلة للحصول على مكافآت في عام 2025، تتراوح قيمتها بين 260,000 و520,000 دولار، وتشمل تلك الوظائف طواقم صيانة متخصصة ومحللي اللغة الصينية.
كما تواجه القوات الكندية تحديات في الحصول على دعم من أمانة مجلس الخزانة الكندي لأي مبادرات مقترحة.
وأوصت الوثيقة بضرورة تعزيز المرونة المهنية عبر مختلف الوظائف العسكرية ودعم العسكريين وعائلاتهم.
وأكدت على ضرورة “الترقيات والتقييمات المستندة إلى الجدارة، والتي تكون نزيهة وشفافة”.
وأشارت الوثيقة إلى أن سياسة الدفاع الحكومية تتضمن مراجعة تعويضات ومزايا أفراد القوات الكندية، لكنها هذا الجهد “غير ممول وغير مدعوم بالموارد”.
كما تسعى الحكومة وقيادة الجيش لإعادة بناء القوات الكندية ضمن ما يُسمى “جهود إعادة الهيكلة”، لزيادة قوام القوة النظامية إلى 71,500 جندي و30,000 من قوات الاحتياط الأولية، وفقا لتقرير وزارة الدفاع الوطني الذي صدر في 17 ديسمبر.
وبحسب المتحدث باسم وزارة الدفاع، كينيد صاديكو، يبلغ العدد الفعلي الحالي للقوات النظامية 63,940 جنديا، حتى 15 نوفمبر 2024.
وفي تقرير وزارة الدفاع، أشاد وزير الدفاع الكندي، بيل بلير، بمبادرة إعادة الهيكلة قائلا: “فريق الدفاع يحرز تقدما في تسريع عملية التجنيد، ونواصل بذل المزيد لمعالجة الفجوة بين حجم القوة الحالي والقوة المصرح بها”.
AF,CTV,CN24,HC
To read the article in English click this link
إقرأ أيضا : رشوة إنتخابية لكن لماذا؟ .. (صدر العدد الجديد)!