خلال ساعات ليل الخميس الجمعة أصدرت شرطة وندسور عدة بيانات عن إعادة فتح طرق مختلفة في المدينة و جاءت على الشكل التالي :

تم إغلاق طريق Banwell المؤدي إلى الطريق السريع EC Row بسبب حادث سيارة.
و بعد ثلاث ساعات تقريبا قالت الشرطة أنه تم إعادة فتح الطريق المذكور.

كما تحدث بيان آخر أنه تم إغلاق تقاطع شارعي Ouellette و Eugenie بسبب حادث سيارة.
وتم إعادة فتح الطريق بعد بضعة ساعات ايضا بحسب بيان آخر صادر عن شرطة المدينة.
يذكر أنه بسبب إرتفاع و إنخفاض دراجات الحرارة قد تتعرض السيارات إلى الإنزالق على الطرقات فيرجى الانتباه.

 

تحذير من ألعاب تؤدي إلى إختناق الأطفال

احتفل الكنديون بالأعياد و بتقديم الهدايا وإقامة الولائم، لكن حذرت وزارة الصحة الكندية من خطر الاختناق الناتج عن العديد من الألعاب المحشوة المخصصة للأطفال.
أصدرت وزارة الصحة الكندية، عشية عيد الميلاد، استدعاءً لـ 120 لعبة محشوة تبيعها شركة شانتيا سيلز Chantia Sales ومقرها تورنتو.

يتضمن نداء الاستدعاء ألعابًا محشوة على شكل فيل وزرافة وأسد ونمر وباندا، والتي تحتوي على إصدارات الأم والطفل. تم تصنيع الألعاب في الصين وبيعها في كندا بين أيار/مايو 2023 وكانون الأول/ديسمبر 2024.

وقالت وزارة الصحة الكندية إن برنامجها لأخذ العينات والتقييم وجد أن الحيوانات ذات الفراء لا تلبي لوائح الألعاب بموجب قانون سلامة المنتجات الاستهلاكية الكندي.

وقالت الوزارة إنّ “العيون البلاستيكية الصلبة يمكن أن تنفصل، مما يشكل خطر الاختناق للأطفال الصغار”.

وتابعت وزارة الصحة الكندية إنه حتى 16 ديسمبر/كانون الأول، لم يتم الإبلاغ عن أي إصابات أو حوادث للشركة.

وحثت السلطات الكندية المواطنين على “التوقف فورًا” عن استخدام الألعاب التي تم استدعاؤها وإعادتها لاسترداد الأموال.
تعد ألعاب الأطفال، بما في ذلك الألعاب المحشوة وملحقاتها، من بين مجموعة من العناصر المشمولة في “الإعفاء الضريبي” الذي أقرته الحكومة الفيدرالية لمدة شهرين والتي بدأت في 14 كانون الأول/ديسمبر.

 وفاة امرأة بشكل غامض في نيو برونزويك

تحقق الشرطة في سانت جون، نيو برونزويك، في وفاة امرأة تبلغ من العمر 30 عامًا بشكل غامض.

و تم العثور على الإمرأة فاقدة للوعي على الأرض ليلة الميلاد.

وتقول الشرطة إنها أصيبت بجروح خطيرة وتم تقديم الإسعافات الأولية الطارئة لها في مكان الحادث.

تم نقلها لاحقًا إلى المستشفى حيث تم إعلان وفاتها.

من المقرر تشريح الجثة لتحديد سبب وفاتها.

البحث عن مشتبه عشية عيد الميلاد

تجري شرطة تورنتو تحقيقا للعثور على مشتبه به يُزعم أنه خنق امرأة في وسط المدينة وهدد موظفا في متجر بمطرقة.

ووقعت الحادثتان، اللتان قالت الشرطة إنهما وقعتا دون استفزاز، في وسط تورنتو يوم 24 ديسمبر.

كما ذكرت الشرطة أن الحادثة الأولى وقعت بالقرب من تقاطع Queen Street West وUniversity Avenue.، وتلقت بلاغا في حوالي الساعة 5:30 مساء عن مشتبه به اقترب من امرأة في الشارع وخنقها.

وفي حوالي الساعة 6:50 مساء من اليوم نفسه، توجه المشتبه به إلى متجر بالقرب من Yonge Street وWellesley Stret East، ولوح بمطرقة وهدد أحد الموظفين، وبحسب الشرطة، سرق المشتبه به عدة أغراض من المتجر قبل أن يلوذ بالفرار.

بدورها، تبحث الشرطة عن بيرون جونسون، البالغ من العمر 36 عاما، والذي لا يملك عنوانا ثابتا، وهو مطلوب بتهمتي الاعتداء/الخنق والسرقة بسلاح.

كما يُوصف جونسون بأن طوله يبلغ 6 أقدام ووزنه 200 رطل، وله شعر أسود وعينان بنيتان، وكان يرتدي آخر مرة معطفا شتويا أسود وسترة بيضاء بغطاء للرأس وأحذية بيضاء، ويحمل حقيبة ظهر بنية.

وتنصح الشرطة أي شخص يجد هذا الشخص المطلوب بعدم الاقتراب منه، بل الاتصال على الرقم 9-11 على الفور.

ويُطلب من أي شخص لديه معلومات الاتصال بخدمة الشرطة على الرقم 416-808-5200 أو خدمة مكافحة الجرائم بشكل مجهول.

262 كلية كندية متورطة في قضية الاتجار بالبشر وغسيل الأموال

أفادت وكالات إنفاذ القانون الهندية أنها تحقق في روابط مزعومة بين عشرات الكليات في كندا و”كيانين” في مومباي متهمين بنقل الطلاب بشكل غير قانوني عبر الحدود بين كندا والولايات المتحدة.

وقال بيان صحفي صدر يوم الثلاثاء عن مديرية إنفاذ القانون الهندية – وهي منظمة متعددة التخصصات تحقق في قوانين غسل الأموال والصرف الأجنبي – إن البحث في مدن متعددة كشف عن أدلة على “الاتجار بالبشر”.

ولم يتم اختبار الادعاءات في المحكمة، ولم تستجب الحكومة الفيدرالية والشرطة الملكية الكندية والمفوضية العليا الهندية في أوتاوا والعديد من مسؤولي الكليات الكندية على الفور لطلبات التعليق.

وقالت السفارة الأمريكية يوم الخميس إنها ليس لديها تعليق.

وأوضح مسؤولون هنود أنهم بدأوا تحقيقاتهم بعد العثور على جاغديش بالديفباي باتيل البالغ من العمر 39 عاما، ميتا مع زوجته وطفليه بالقرب من معبر حدودي بين مانيتوبا والولايات المتحدة في 19 يناير 2022.

وفي الشهر الماضي، أدانت هيئة محلفين في ولاية مينيسوتا رجلين – ستيف شاند من فلوريدا وهارشكومار باتيل، وهو مواطن هندي قُبض عليه في شيكاغو – بأربع تهم تتعلق بإحضار أشخاص غير مصرح لهم إلى الولايات المتحدة ونقلهم والاستفادة من ذلك.

والجدير بالذكر أن باتيل اسم شائع في الهند، ولم تكن الأسرة مرتبطة بالمتهم.

وقال المدعون إن هارشكومار باتيل نسق عملية معقدة بينما كان شاند سائقا، وأوضح المدعون ان شاند كان سيلتقط 11 مهاجرا هنديا على جانب مينيسوتا من الحدود، ونجا سبعة فقط من المهاجرين، وعثرت السلطات الكندية على عائلة باتيل في وقت لاحق من ذلك الصباح، ميتين من البرد.

ولم يُحكم على هارشكومار باتيل وشاند بعد وقد يستأنفان.

وذكر بيان صحفي صدر يوم الثلاثاء أن المسؤولين أطلقوا تحقيقا في أعقاب تقرير قُدّم ضد بهافيش أشوكباي باتيل، الذي يُزعم أنه رتب سفر الأسرة.

وزعمت المديرية الهندية أن كل فرد من أفراد الأسرة قد دفع ما يعادل 93 ألف دولار و102 ألف دولار للعبور إلى الولايات المتحدة من كندا.

وأطلق على الحادثة قضية دينجوتشا في الهند، والتي سميت على اسم القرية في ولاية غوجارات في غرب الهند والتي نشأت منها الأسرة.

وقالت مديرية الإنفاذ إنها فتشت ثمانية أماكن الأسبوع الماضي في مومباي، وناجبور في ولاية ماهاراشترا، وغانديناجار وفادودارا في غوجارات.

كما زعمت أن بهافيش أشوكباي باتيل رتب لأشخاص للحصول على قبول في الكليات الكندية، مما ساعد في الحصول على تأشيرات الطلاب، ولم يحدد البيان الصحفي الجامعات التي يُزعم تورطها.

وجاء في البيان “بمجرد وصول الأفراد أو الطلاب إلى كندا، وبدلا من الالتحاق بالكلية، عبروا بشكل غير قانوني الحدود بين الولايات المتحدة وكندا ولم يلتحقوا أبدا بكلية (كليات) في كندا”.

وأضاف البيان أن الرسوم المدفوعة للقبول في الكلية تعاد بعد ذلك.

وزعم البيان أن البحث وجد أن حوالي 25000 طالب أُحيلوا من قبل “كيان” واحد وأكثر من 10000 طالب من قبل آخر إلى كليات مختلفة خارج الهند كل عام.

ويزعم البيان أن الشبكة لديها حوالي 1700 عميل في ولاية غوجارات وحوالي 3500 في جميع أنحاء الهند، منهم 800 نشطون.

وادعى البيان أن “حوالي 112 كلية مقرها في كندا” دخلت في اتفاق مع كيان واحد، بينما فعلت “أكثر من 150” كلية ذلك مع كيان آخر.

ومن غير الواضح من البيان ما إذا كانت أي كليات لها علاقات بالكيانين.

To read the article in English click this link

إقرأ أيضا : رشوة إنتخابية لكن لماذا؟ .. (صدر العدد الجديد)!