Canada - كنداTop Slider

نائبة كندية تتعرض لحملة مسعورة بسبب انتقادها جرائم الحرب .. وفيديو يظهر لحظة الاعتداء على المؤيدين لفلسطين !

غزة و لبنان

تستمر آلة القتل الصهيونية في حصد أرواح المدينين و إرتفع عدد الشهداء الذين سقطوا جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر إلى 43 ألفا و 603 شهيدا و 102 ألفا و ,929 مصابا. (هذه أحدث البيانات الصادرة عن وزارة الصحة في غزة)..
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية إرتفع عدد الشهداء الذين سقطوا جراء العدوان الإسرائيلي على لبنان منذ الثامن من أكتوبر إلى 3189 شهيدا و 14078 مصابا.( حصيلة يوم أمس 53 شهيدا و 99 جريحا ).

نائبة كندية تتعرض لحملة مسعورة بسبب انتقادها جرائم الحرب

أعلن الحزب الديمقراطي الجديد في نوفا سكوشا أن المرشحة التي انتقدها مركز إسرائيل والشؤون اليهودية بسبب منشوراتها على وسائل التواصل الاجتماعي “المزعجة” و”الضارة” – على حد وصفه – لم تعد تترشح للحزب في الانتخابات العامة في 26 نوفمبر.

وفي بيان صحفي، صرّح الحزب الديمقراطي الجديد الإقليمي أن تامي جاكمان لم تعد مرشحة للحزب في منطقة Eastern Passage.

ويقول البيان إن جاكمان اعتذرت “عن الأذى الذي تسببت فيه تعليقاتها”.

وأصدر مركز إسرائيل والشؤون اليهودية بيانا صحفيا يوم الجمعة تضمن صورا لمنشورين من حساب يحمل اسم جاكمان على منصة X.

إذ يردّ أحد المنشورين، من نوفمبر 2023، على منشور يوم الطفل العالمي من نصب أوشفيتز التذكاري بالقول إن الأطفال في غزة سيموتون لأن “إسرائيل مهووسة بقتل حماس، بغض النظر عن الخسائر البشرية”.

وفي منشور آخر، أيضا من عام 2023، أعاد حساب جاكمان نفسه – والذي لم يعد موجودا على X – تغريد منشور يقول “إسرائيل التي تمارس نظام الفصل العنصري تكون في أسعد حالاتها عندما ترهب الفلسطينيين”.

وفي بيان يوم الجمعة، زعم مركز إسرائيل والشؤون اليهودية والمجلس اليهودي الأطلسي أن التصريحات كانت “تحريضية” و “مؤذية”.

ودعت المجموعات زعيمة الحزب الديمقراطي الجديد الإقليمية كلوديا شيندر إلى توضيح سبب السماح لجاكمان بالترشح للحزب، وفصل الحزب عن تصريحاتها.

فيديو يظهر لحظة الاعتداء على المؤيدين لفلسطين

@trtworld's video Tweet

هاجم مَتان آلفِلد (Matan Ahlfeld) أحد مؤسِّسي وكالة “Axiom Media Inc” التسويقية ومديرها التنفيذي بعضَ المحتجين سلمياً لأجل فلسطين في “Richmond Hill”، أنتاريو.

فعند مروره بسيارته، “استفزَّه” منظر الأعلام الفلسطينية المرفوعة على الجسر، فسارع إلى الترجل من سيارته، تاركاً طفله/ طفلته فيها وحاملاً مضرِباً ليهاجِم أحد المحتجين لأجل فلسطين، فأصابه في رجله ويده وظهره.

وفي شريط مصوّر يتداوله مستخدِمو منصة “ْX” منذ السابع من تشرين الثاني الحالي، يظهر المعتدي وهو يترجل من سيارته غاضباً، ويُسمَع فيه وهو يتلاسن مع المحتجين ليصرخ لاحقاً: “لأنكم تُغضبونني! اللعنة! فأنتم لا تعلمون ما معنى السلام اللعين! إذهبوا إلى إسرائيل اللعينة وإلى فلسطين اللعينة!.. اللعنة! لقد وُلِدتُ في إسرائيل! لا أحتمل رؤية هذه الحثالة حيثما ذهبت”! (وهنا تظهر في الشريط لافتة تقول: “زمّروا إن كنتم تؤيدون الهدنة الدائمة”).

يُرى في الشريط المُعتدى عليه على الأرض وهو يتلوى من الألم، كما يظهر فيه آلفِلد وفمه نازف. كما يُشاهد الشرطيون وهُم يوقفونه، لكن لم يُعلَم إن وجَّهت الشرطة التهم له أم لا.

المحامي الكندي والأستاذ المحاضر في مادة القانون (faisalkutty@) قال تعليقاً على الحادثة إن وكالة الأخير “سبقَ لها أن تعاملت مع كل من حزب المحافظين واللبراليين، ما يتناقض مع كونِها حيادية”.

كما طالب المحامي الشرطة “بمتابعة هذه الحادثة العنيفة فوراً، فهي عبارة عن اعتداء مدفوع بالكره للإسلام والفلسطينيين، وواضح أنها جريمة مدفوعة بالكره. فلنأمل أن لا يُسقِط القضاء التهم عنه، كما فعلَ في قضية لورنا بيرنبوم (Lorna Bernbaum) التي هاجمَت محتجة لأجل فلسطين (هيفاء عبد الخالق في أوتَوا)، لكن سراحها أُطلِقَ بعد توصُّل القضاء إلى أنَّ شعارات الأخيرة لأجل فلسطين “قد تكون السبب في استفزازِ بيرنبوم””. 

لمشاهدة الشريط المصوّر الرابط التالي:

 

فقيه يهاجم ترودو بعد موقفه من احداث امستردام

Halal Socks: A Unique Muslim Canadian Brand

هاجم الناشط السياسي محمد فقيه رئيس الوزراء الكندي جوستان ترودو على خلفية تعليق الاخير على الاحداث التي شهدتها امستردام في اليومين الماضيين وما تخللها من استفزازات قام بها متطرفون مؤيدون لاسرائيل قبل وخلال وبعد مباريات رياضية بين فريق اسرائيلي وآخر هولندي .

ترودو : قلبي ينفطر على الضحايا

فقد علق تردو على ما جرى في هولندا بالقول في تصريح له على صفحته على الفيسبك” الأخبار التي وردت من أمستردام الليلة الماضية مروعة. هذه لحظة مظلمة لعالمنا – ولحظة رأيناها من قبل.  إن قلبي ينفطر على الضحايا والمجتمع اليهودي بأكمله اليوم. كندا تدين معاداة السامية المثيرة للاشمئزاز هذه”.

محمد فقيه: لا يقدر المسلمين الكنديين ولا الكنديين الفلسطينيين

 وعلق الناشط السياسي محمد فقيه على موقف ترودو في فيديو نشره على صفحته على الفيسبك بالقول ” لقد رأينا بالأمس مشجعي كرة قدم إسرائيليين في أمستردام ، من خلال مقاطع فيديو وهم يمزقون الأعلام الفلسطينية ويهتفون بقتل العرب. ثم خاضوا معركة مع المحتجين المغاربة والفلسطينيين حيث تعرضوا للصد”. واضاف فقيه” كانت اول تغريدة لترودو في ذلك اليوم هي الدفاع عن هؤلاء المشجعين واصفا ما جرى بمعاداة السامية”. وسال فقيه ترودو ” هل تقولون لي إن أحدًا في مكتب رئيس الوزراء لم ير التغريدات والأخبار التي تظهر القصة الكاملة؟ بالطبع لقد فعلوا ذلك”. واعتبر ان ” هذا لا يختلف عن تصرف ترودو والمجتمع الدولي الذين يصورن ان قصة فلسطين وغزة بدأت فقط في السابع من أكتوبر. لا، لم تبدأ (فقط في السابع من أكتوبر ) “.

وتابع فقيه ” إذن، أين غضب ترودو على مقتل 42000 فلسطيني وحرق الأطفال أحياء، لم نر اي تغريدة في الصباح التالي. لا يوجد اي تعليق، لان ترودو اختار دائمًا جانب الظالمين وليس المظلومين ، عندما يتعلق الأمر بغزة والفلسطينيين”. وراى فقيه في تعليقه انه ” على مدى عقود من الزمان، نزع الإسرائيليون عن الفلسطينيين انسانيتهم، وعلّموا أجيالًا من الإسرائيليين أن ينظروا إليهم على أنهم أقل انسانية”. وعقّب بالقول ” تُصوّر المدارس والإعلام والسياسة الإسرائيلية الفلسطينيين على أنهم أعداء.

ومنذ السابع من أكتوبر، رأينا الإسرائيليين صغارًا وكبارًا يحتفلون بالإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين، يرون ما يجري في غزة مسلّيا. لقد قامت إسرائيل بجعل الاحتفال بالإبادة الجماعية امرا طبيعيا ، ورئيس وزرائنا (ترودو) يجعل الأمر طبيعيًا هنا أيضًا”. ولفت الى انه ” غادر مشجعو كرة القدم إسرائيل حيث كان الاحتفال بالإبادة الجماعية أمرًا مقبولًا، معتقدين أنهم يستطيعون التصرف على هذا النحو في أوروبا. ولكن عندما كانوا يواجهون المساءلة، كان رد فعل ترودو الأول هو الدفاع عنهم… وفي الوقت نفسه الذي تحرق فيه غزة والأطفال ويعانون، لا توجد تغريدات ولا غضب من حكومتنا”. وختم بالقول ” من الواضح أن ترودو ومكتبه لا يقدّرون المسلمين الكنديين ولا يقدّرون حياة الكنديين الفلسطينيين ولا حياة الفلسطينيين . لقد ظلوا ملتزمين بدعم هذه الإبادة الجماعية التي تجر كندا إلى التواطؤ بشكل أعمق وأعمق كل يوم”.

تفاصيل الأحداث في أمستردام

هولندا تحقق في ورود تحذيرات من إسرائيل قبل اشتباكات أمستردام – قناة الغد

واندلعت اشتباكات بين عدد من مشجعي نادي “أياكس أمستردام” ومؤيدي القضية الفلسطينية، بينهم عرب من جهة، ومشجعي نادي “مكابي تل أبيب” الإسرائيلي من جهة ثانية، وذلك عقب انتهاء مباراة لكرة القدم جمعت الناديين ضمن الدوري الأوروبي في العاصمة الهولندية أمستردام.

وكان مراسل الميادين قد نقل تفاصيل الأحداث التي وقعت في العاصمة الهولندية أمستردام، حيث بدأت القصة عندما قام مشجعو النادي الإسرائيلي “مكابي تل أبيب” وهم عدة آلاف، بينهم جنود، بتنظيم مسيرات استفزازية في المدينة، مشيراً إلى أنّ الأحداث استمرت حتى الصباح.

وقال إنّ “هؤلاء رددوا شعارات بكلمات نابية بأن الجيش الإسرائيلي سيفعل فعله بالعرب”، مع  الاستهزاء بأطفال قطاع غزة، مضيفاً أنّ الإسرائيليين نزعوا عشرات الأعلام الفلسطينية التي وضعها مواطنون هولنديون على نوافذ منازلهم وشرفاتهم منذ أشهر طويلة كرمز لدعم الفلسطينيين.

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنّ عدد الإصابات في صفوف الإسرائيليين يقدَّر بين 10 و20، مشيرةً إلى فقدان الاتصال بـ7 آخرين، من جراء الأحداث.

CN24,SO

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى