Canada - كنداEventsTop SliderWINDSOR

إليكم ما حصل يوم أمس في مدينة وندسور .. و الحزب الديمقراطي يدعو للتحقيق في الاعتداءات على لبنان!

Canada’s NDP / Le NPD du Canada Statement on attacks in Lebanon

غزة و لبنان
تستمر آلة القتل الصهيونية في حصد أرواح المدينين و إرتفع عدد الشهداء الذين سقطوا جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر إلى 41 ألفا و ,431 شهيدا و 95 ألفا و 818 مصابا. (هذه أحدث البيانات الصادرة عن وزارة الصحة في غزة)..

هذا و قالت وزارة الصحة اللبنانية أن الهجوم الصهيوني على لبنان اليوم أدى إلى سقوط أكثر من 100 شهيد و 400 جريح.

الحزب الديمقراطي يدعو للتحقيق في الاعتداءات على لبنان!

زعيم الحزب الديمقراطي جاغميت سينغ و مسئولة الشؤون الخارجية هيذر ماكفرسون.

نشرت النائب عن الحزب الديمقراطي الجديد هَذَر ماكفرسُن بيانا صادرا عن الحزب الديمقراطي الجديد تعليقا على الاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة على لبنان.

يقول البيان : ” يسمع الديمقراطيون الجدد الخوف والذعر من العديد من ناخبينا، بما في ذلك الكنديون اللبنانيون، الذين يشعرون بالقلق على عائلاتهم في لبنان والمنطقة الأوسع نظرًا للانفجارات غير المسبوقة لأجهزة الاتصالات على مدار اليومين الماضيين”.

و يضيف البيان : ” لا يزال شعب لبنان يتعامل مع أسوأ أزمة اقتصادية شهدها على الإطلاق. لم يتعافوا من الانفجار في ميناء بيروت؛ ومستشفياتهم تعاني من نقص الإمدادات الطبية؛ ولا يريدون حربًا”.

كما لفت البيان الى انه: ” أدت هذه الهجمات على حزب الله – وهو كيان إرهابي مدرج في كندا ويشكل تهديدًا خطيرًا للسلام –، إلى إصابة وقتل العديد من المدنيين، بمن فيهم الأطفال… هذا أمر صادم”.

واكد البيان ان: “حماية المدنيين أمر بالغ الأهمية، شدد على اننا نردد المشاعر التي عبر عنها الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، وممثل الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية، ونضيف اسمنا إلى الدعوات لإجراء تحقيق مستقل”.

و اعتبر الحزب الديمقراطي الجديد في بيانه انه : ” تثير هذه الهجمات أيضًا أسئلة خطيرة وعاجلة حول القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك مبادئ التمييز والتناسب”. واضاف” نحن نشهد بالفعل تآكل القانون الإنساني الدولي في أوكرانيا، وغزة، والسودان، وأماكن أخرى. إننا نخشى أن تكون هذه الهجمات قد أرست سابقة خطيرة ومرعبة”.

واشار البيان الى ان ” الديمقراطيون الجدد، كما هي عادتهم، يشعرون بالقلق إزاء العواقب المدمرة المحتملة لتصعيد العنف على المدنيين في لبنان وإسرائيل وفلسطين والمنطقة الأوسع. ونحن نحث الكنديين في لبنان على اتباع نصيحة حكومة كندا ومغادرة البلاد الآن”.

وختم البيان بالقول ” كفى رعبا. كفى معاناة… يتعين على كندا أن تدعو إلى أقصى درجات ضبط النفس، وأن تبذل المزيد من الجهود لحث الأطراف على خفض التصعيد، وضمان الامتثال للقانون الدولي وحماية المدنيين، والعمل من أجل السلام لجميع شعوب المنطقة”.

مستشار معاداة السامية يحتفل بتفجير اسرائيل أجهزة النداء في لبنان

أعلن المستشار الخاص لمعاداة السامية في جامعة أوتاوا استقالته بعد منشور وضعه على وسائل التواصل الاجتماعي يحتفل فيه بتفجير اسرائيل أجهزة النداء وأجهزة لاسلكية في لبنان هذا الأسبوع، والذي اسفر عن استشهاد 25  شخصًا على الأقل بينهم طفلان وإصابة الآلاف.

ووصف أرتور ويلتشينسكي  Artur Wilczynski ما حدث بالـ «رائع»، وأضاف في منشوره: “استهداف عناصر حزب الله كان رائعا. لقد وُجِّهت ضربة قوية لجماعة إرهابية أطلقت آلاف الصواريخ على المدنيين بينما كانت بعثة الأمم المتحدة عديمة الفائدة في لبنان تقف مكتوفة الأيدي. هناك ثمن يجب دفعه”.

وعلى الفور واجه ويلتشينسكي ردود فعل عنيفًا على خلفية إصابة واستشهاد مدنيين في هذا التفجير بينهم أطفال. فقالت له المقررة  الخاصة السابقة للأمم المتحدة المعنية بالحق في السكن ليلاني فرحة عبر منصة X: “كانت هذه الأعمال التي قامت بها إسرائيل عشوائية مما أدى إلى إصابة العديد من المدنيين إنها جرائم حرب.

أضافت :” كان العديد من طلاب جامعة أوتاوا وعائلاتهم يجرون اتصالات مع عائلاتهم في لبنان للتأكد من أنهم آمنون أثناء نشر رسالتك. يجب حذف هذه الرسالة التي تحض على الكراهية. إنها غير مناسبة على الإطلاق في ضوء منصبكم في جامعة أوتاوا”.

وفي معرض تبريره لمنشوره، صرّح ويلتشينسكي لاحقا على المنصة ذاتها وقال إن الناس أساءوا فهم استخدامه لكلمة «رائع»، وتابع «خسائر الأرواح البريئة في أي صراع بغيضة ويجب تجنبها». «بصفتي قائدًا متقاعدًا للأمن القومي والمعلومات، كان استخدامي لهذه الكلمة يتعلق بطبيعة العملية لجهة تعقيدها».

ثم نشر مرة أخرى ليقول إنه استقال من منصب المستشار الخاص لمعاداة السامية في أوتاوا واعتذر عن المنشورات، وورد في منشور استقالته “أنا أؤمن بالمساءلة. تسببت مشاركاتي في الحرب بين حزب الله وإسرائيل في إلحاق الضرر وأثرت على قدرتي على المساعدة في مكافحة معاداة السامية في جامعة أوتاوا.. أنا أعتذر “.

وأخبر ويلتشينسكي أحد مستخدمي X أن الاستقالة كانت قراره تماما بينما أكدت جامعة أوتاوا أن ويلتشينسكي اتخذ قرار الاستقالة، وقال المتحدث باسم الجامعة جيسي روبيشود إن جامعة أوتاوا مصممة على جعل حرمها الجامعي أكثر أمانًا للجالية اليهودية، ولا تزال ملتزمة بمواجهة معاداة السامية وجميع أشكال الكراهية والتمييز “.

من جهتها أشادت منظمة ’’الأصوات اليهودية المستقلة‘‘ (VJI / IJV) في مونتريال باستقالة ويلتشينسكي، بسبب التعليقات غير اللائقة التي أدلى بها فيما يتعلق بالصراع بين إسرائيل ولبنان، وقالت المجموعة أنّه تم إرسال ما يقرب من 12000 رسالة بريد إلكتروني تطالب باستقالته إلى الجامعة الأسبوع الماضي، معتبرة أنّ خلق بيئة آمنة لليهود يعني أيضًا خلق بيئة آمنة للطلاب الفلسطينيين واللبنانيين وأي طلاب أو أعضاء هيئة تدريس آخرين متأثرين بالأحداث العالمية. وينبغي لأي شخص آخر يعين للقيام بهذا الدور أن يعكس ذلك “.

إليكم ما حصل يوم أمس في مدينة وندسور

تندينا بالعدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة في فلسطين و على المدن و القرى اللبنانية خرج أبناء مدينة وندسور في مظاهرة حاشدة يوم أمس الأحد.

@alforqan_news_canada

وندسور ، فلسطين ، لبنان #جريدة_الفرقان #viral #كندا🇨🇦 #windsor #أخبار_كندا #أخبار_كندية #canada_news

♬ ■ News News-Drone-IT-AI(963995) – ImoKenpi-Dou

و لم تمنع الأمطار المشاركين من المسير في شوارع المدينة و علت الهتافات التي تدعو إلى وقف العدوان على البلدين مطالبين الحكومة الكندية بالعمل مع شركائها الإقليميين على وضع حد لهذه الحرب.

 

SO,AF

To read the article in English click this link

إقرأ أيضا : إلى المثبطين إنظروا ماذا فعل طلاب وندسور دعما لفلسطين .. صدر العدد الجديد !

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى