Canada - كنداTop Slider

كندا تدعم خطة بايدن لإنهاء الحرب .. اعتداء سافر على إمرأة مؤيدة لفلسطين وصهيونية تشهر سلاحا بوجه المتظاهرين!

Trudeau endorses Biden's Gaza ceasefire proposal

تستمر آلة القتل الصهيونية في حصد أرواح المدينين و إرتفع عدد الشهداء الذين سقطوا جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر إلى 36 ألفا 439 شهيدا و 82 ألفا و 627 مصابا. (هذه أحدث البيانات الصادرة عن وزارة الصحة في غزة).

كندا تدعم خطة بايدن لإنهاء الحرب

رئيس الحكومة الكندية جوستان ترودو متحدثاً في مجلس العموم.
رئيس الحكومة الكندية جوستان ترودو متحدثاً في مجلس العموم (أرشيف).الصورة: LA PRESSE CANADIENNE / ADRIAN WYLD

أعلن رئيس الحكومة الكندية جوستان ترودو تأييده للخطة التي أعلن عنها الرئيس الأميركي جو بايدن بهدف إنهاء الحرب الحالية بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة الفلسطيني.

’’كندا تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، وزيادة عاجلة في المساعدات الإنسانية دون عوائق، والإفراج عن جميع الرهائن‘‘، كتب ترودو على منصة ’’إكس‘‘ للتواصل.

وقال : يمثّل المقترح (الذي أعلنه الرئيس الأميركي) فرصة لإنهاء المعاناة والعودة إلى طريقٍ للسلام. على كافة الأطراف اغتنام هذه الفرصة.

الرئيس الأميركي جو بايدن متحدثاً أمس من البيت الأبيض عن الوضع في الشرق الأوسط.

وفصّل بايدن \خطة من ثلاث مراحل اقترحتها إسرائيل على حماس وقال من البيت الأبيض إنها يمكن أن تشكّل ’’خارطة طريق لوقف مستدام لإطلاق النار ولإطلاق سراح جميع الرهائن‘‘.

وقالت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي إنّ كندا ’’تؤيد تماماً‘‘ هذا المقترَح.

’’يجب قبوله‘‘، كتبت جولي على منصة ’’إكس‘‘، ’’ويجب على كافة الأطراف اغتنام هذه الفرصة لوضع حد للمعاناة الإنسانية وبناء مسارٍ لحلٍّ لا رجعة فيه قائمٍ على أساس الدولتيْن‘‘.

وأوضح بايدن أنّ المرحلة الأولى من الخطة المقترحة تدوم ستة أسابيع وتتضمن ’’وقفاً كاملاً وشاملاً لإطلاق النار‘‘ وانسحاب القوات الإسرائيلية من كافة المناطق المكتظة بالسكان في قطاع غزة وإطلاق حماس سراح عدد من الرهائن، من ضمنهم النساء والمسنّون والجرحى، مقابل إطلاق إسرائيل سراح مئات الأسرى الفلسطينيين.

وفي هذه المرحلة الأولى سيُطلق أيضاً سراح الرهائن الأميركيين وسيتم إعادة رفات الرهائن الذين قتلوا إلى أُسَرهم.

ومن المقرر أن تزداد المساعدات الإنسانية خلال المرحلة الأولى، فيتم السماح بدخول 600 شاحنة من هذه المساعدات إلى قطاع غزة كلّ يوم.

وتتضمّن المرحلة الثانية إطلاق سراح جميع الرهائن الأحياء المتبقين، ومن ضمنهم الجنود الذكور، وتنسحب خلالها القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.

’’طالما وفت حماس بالتزاماتها، سيصبح وقف إطلاق النار المؤقت، على حد تعبير المقترح الإسرائيلي، ’وقفاً دائماً للأعمال العدائية‘‘‘، قال بايدن.

اعتداء سافر على إمرأة خلال تظاهرة مؤيدة لفلسطين

 

كشف المجلس الوطني للمسلمين الكنديين (NCCM) عن تعرض احدى النساء لاعتداء اثناء تظاهرة سلمية دعما لفلسطين في اوتاوا هذا الاسبوع .

وقال المجلس في تغريدة له على موقع X مرفقا بفيديو مصور ” هذا عرض لما يبدو أنه اعتداء جسدي آخر على المتظاهرين السلميين من أجل حقوق الإنسان الفلسطيني. نحن على علم بهذا الحادث المؤسف الذي وقع في أوتاوا”. واضاف “نحن على اتصال مع المستهدفين، بما في ذلك المسؤولين الذين كانوا هناك لمتابعة الهجوم”. واذ اعرب المجلس عن علمه بالقاء القبض على المشتبه به، دعا السلطات الى ” متابعة جميع الابعاد ، بما في ذلك الجرائم التي يحتمل أن تكون بدافع الكراهية”.

النائب سلمى زاهد


من ناحيتها النائب الفدرالي عن منطقة وسط سكاربورو سلمى زاهد وصفت الاعتداء باعتباره ” عمل علني وقح لما يبدو أنه كراهية للإسلام والعنصرية المعادية للفلسطينيين في أوتاوا. يحدث هذا عندما يتم شيطنة وتهميش مجموعة بأكملها. عندما تسلب حقوقهم وعندما يسعى القادة إلى التفرقة بدلا من الوحدة، فإن ذلك يمنح الرخصة لتصرفات من هذا القبيل”.


النائب سمير زبيري

من ناحيته النائب في البرلمان الكندي عن دائرة بييرفون-دولار سمير زبيري اعتبر في تغريدة له ان “هذا الاعتداء العنيف على متظاهرة أمر صادم. إنه إجرامي. لا يمكن أبدًا مهاجمة أي شخص بسبب ممارسته لحقوقه الميثاقية”. واضاف زبيري ” في الواقع، يجب علينا أن نتخذ خطوات إيجابية لحماية الحقوق، بما في ذلك عند الاحتجاج على القتل في غزة”.وختم بالقول “المجتمع كله يقف ضد هذا المعتدي”.

النائب عمر الغبرا 


من ناحيته الوزير السابق و النائب عن دائرة وسط ميسيساغا عمر الغبرا قال في سلسلة تغريدات له انه ” بغض النظر عما قد حدث قبل هذا المقطع، فإن الاعتداء العنيف الذي تم تصويره هنا غير مقبول. هذا الشخص يجب أن يحاسب. وهذا هو نتيجة التجريد المستمر من إنسانية ​​للأشخاص الذين يحتجون على العمل العسكري الإسرائيلي في غزة”ز واضاف الغبرا ” وبالمثل، فإن تجريد أولئك الذين لديهم مودة تجاه إسرائيل من إنسانيتهم ​​هو أمر خاطئ أيضًا ويمكن أن يؤدي إلى الكراهية والعنف”. وختم بالقول ” من المفهوم أن الناس متحمسون لما يحدث في إسرائيل وغزة. حياة الناس على المحك. ولكن علينا أن نكون قادرين على النقاش والجدال بقوة دون عنف أو كراهية”.

الوزيرة كمال خيرا


وزيرة التنوع والشمول والأشخاص ذوي الإعاقة في الحكومة الفدرالية كمال خيرا علقت في تغريدة لها على موقع X على الاعتداء بالقول” إن الحق في حرية التعبير أمر أساسي ويجب احترامه. هذه الحادثة فظيعة جدا”. وختمت بالقول” إن التصعيد إلى العنف أمر غير مقبول لا اليوم ولا غداً، ولا في اي وقت”.

صهيونية تشهر سلاحا بوجه المتظاهرين

تعليقا على قيام متظاهرة مؤيدة لإسرائيل بالتلويح بسكين ضد أولئك الذين يدافعون عن حقوق الإنسان الفلسطيني في حرم جامعة تورنتو بوسط المدينة،

اعتبر المجلس الوطني للمسلمين الكنديين ( NCCM )في تغريدة له ان ” هذه كراهية. هذا هو العنف. هذا عمل إجرامي. هذا يحتاج إلى ان يتوقف”.

النائب سلمى زاهد 


من ناحيتها النائب الفدرالي عن منطقة وسط سكاربورو سلمى زاهد علقت في تغريدة لها على موقع X  ” هجوم آخر، هذه المرة في تورونتو. في وضح النهار وأمام الشرطة.

هل ستكون هناك عدالة؟ فهل سيتم إدانة هذا العمل الذي ينطوي على كراهية للإسلام؟

الشرطة تطرد متظاهرين مؤيدين لفلسطين في جامعة لافال بكيبيك

أجبرت الشرطة المتظاهرين على تفكيك مخيم مؤيد للفلسطينيين كان يتم إنشاؤه في جامعة لافال.

وقالت الشرطة يوم السبت إنه تم إصدار مخالفات لثلاثة أشخاص وتم احتجاز أحدهم ونقله إلى مركز الشرطة.

وأصدرت بيانا قالت فيه إنها وصلت إلى حرم الجامعة مساء السبت لتجد احتجاجا شارك فيه حوالي 30 شخصا.

وأوضح الضباط للمتظاهرين أن المخيم ينتهك القوانين التي تحظر على الناس نصب الخيام وغيرها من المباني في الممتلكات العامة دون إذن.

وأكد متحدث باسم مجموعة طلابية مؤيدة للفلسطينيين أن المتظاهرين وافقوا على إزالة خيامهم لتجنب قيام الشرطة بتفكيك المخيم بالقوة.

 

ويقول أنطوان جرينير، من حركة طلاب جامعة لافال من أجل فلسطين، إنه يشعر أن السلطات تخنق حق الطلاب في الانضمام سلميًا إلى حركة الحرم الجامعي ضد الحرب بين إسرائيل وحماس.

وتحدث قائلا: “لقد رأينا ذلك كوسيلة لعدم السماح لنا بممارسة حقنا في التظاهر في الحرم الجامعي، على الرغم من أننا كنا نفعل ذلك بطريقة سلمية تمامًا، تجاه الإبادة الجماعية التي تحدث في غزة”.

وقالت شرطة مدينة كيبيك إنه طُلب من المتظاهرين إزالة الخيام، لكن المظاهرة تمكنت من الاستمرار، وأكد جرينير أن المتظاهرين بقوا في الموقع حتى الساعة 11 مساءً .

وتم إنشاء مخيمات مؤيدة للفلسطينيين في العديد من الجامعات الكندية في الأسابيع الأخيرة، في أعقاب موجة من الاحتجاجات المماثلة في الولايات المتحدة.

RCI,SO,CTV

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى