ألقت شرطة وندسور القبض على شخصين بعد أن صادرت مخدرات و أموال بقيمة 60 ألف دولار.
ففي 2 أكتوبر 2024، حدد ضباط من وحدة إنفاذ قوانين المخدرات والأسلحة في شرطة وندسور (DIGS) مكان “جايدن دوري” البالغ من العمر 22 عامًا واعتقلوه للاشتباه في اتجاره بالمخدرات.
كما أجرت الشرطة بعد ذلك عملية تفتيش لمركبة دوري، حيث وجدت 86 جرامًا من الكوكايين، و41 جرامًا من الكوكايين الكراكي، و128 قرصًا من الأوكسيكودون، و87 قرصًا من ديلوديد، و4 أقراص من مورفين K100، و2065 دولارًا بالعملة الكندية.
في وقت لاحق من ذلك اليوم، إعتقلت شرطة وندسور “ريس جينياك” البالغ من العمر 22 عامًا للاشتباه في ضلوعه في تجارة المخدرات. وبعد إعتقاله صادرت الشرطة مبلغ 2090 دولارًا بالعملة الكندية. وأسفر التفتيش اللاحق لمركبة جينياك عن العثور على 79 جرامًا من الكوكايين، و76 جرامًا من الكوكايين الكراكي، و192 قرصًا من الأوكسيكودون، و16 قرصًا من الديلوديد، وقرصين من الهيدرومورفون.
وبلغت القيمة الإجمالية للمخدرات المضبوطة من المركبتين 33252 دولارًا.
كما نفذ عناصر الشرطة مذكرة تفتيش في مسكن في الكتلة 8600 من شارع ماك هيو. وأسفر التفتيش عن العثور على 22480 دولارًا بالعملة الكندية و70 دولارًا بالعملة الأمريكية.
وجهت إلى دوري 12 تهمة بحيازة مادة مخدرة بغرض الاتجار.
وجهت إلى جينياك 7 تهم بحيازة مادة مخدرة بغرض الاتجار.
كندي يحصل على البراءة بعد 50 عاما من إدانته بجريمة القتل
حصل رجل من مانيتوبا على البراءة بعدما أدين بالقتل قبل 50 عاما.
أُدين كلارنس وودهاوس في عام 1974 بضرب وطعن عامل مطعم في وسط مدينة Winnipeg حتى الموت.
وحصل على الإفراج المشروط في عام 1983 وتقدم العام الماضي بطلب مراجعة وزارية لإدانته.
وجادل محاموه بأن الاعتراف الذي يُزعم أن وودهاوس أدلى به كان بلغة إنجليزية طليقة، على الرغم من أنه كان يتحدث في المقام الأول لغة Saulteaux الأصلية.
وأمر وزير العدل الفيدرالي بإجراء محاكمة جديدة في وقت سابق من هذا العام، واعترفت النيابة العامة في محكمة Winnipeg يوم الخميس بأن القضية كانت “خطأ قضائيا”.
وقال رئيس القضاة جلين جويال من محكمة مانيتوبا إن التمييز المنهجي أثر على تحقيق الشرطة ومسار القضية.
وأُلغيت إدانة رجلين آخرين أدينا في جريمة القتل، برايان أندرسون وألان وودهاوس، العام الماضي بعد أمرٍ بمحاكمة جديدة وطلب النيابة العامة البراءة.
وكان قد قضى أندرسون ما يقرب من 11 عاما وحصل على إفراج مشروط كامل في عام 1987، في حين قضى آلان وودهاوس 23 عاما.
وأدين شخص رابع أيضا، راسل وودهاوس، الذي توفي في عام 2011.
وقال جيمس لوكير، المحامي والمدير في Innocence Canada، إنه من الضروري إجراء فحص لإدانات القتل التي تنطوي على أشخاص أصليين على مدى العقود الخمسة الماضية في مانيتوبا.
صبي “13 عاما” متهم بارتكاب جريمة قتل من الدرجة الأولى
وجهت تهمة القتل من الدرجة الأولى لصبي يبلغ من العمر 13 عاما فيما يتعلق بقتل رجل يبلغ من العمر 54 عاما طعنا في الطرف الغربي من تورنتو في وقت سابق من هذا الأسبوع.
كما وقع الحادث في الأول من أكتوبر خارج مطعم في ساحة بالقرب من St. Clair Avenue West وJane Street.
من جهتها، قالت شرطة تورنتو إنها استُدعيت إلى تلك المنطقة في حوالي الساعة 12:21 صباحا.
وأضافت أنه عُثر على رجل مصاب بجروح طعن في موقف سيارات إحدى المؤسسات.
وأُعلن عن وفاة الرجل في مكان الحادث، وهو الضحية رقم 67 للقتل في المدينة هذا العام.
ولم تُحدد هوية المتهم وفقا لأحكام قانون العدالة الجنائية للشباب.
ولم تشارك الشرطة تفاصيل حول الدافع الذي قد يكون وراء الطعن.
كما يُطلب من أي شخص لديه معلومات إضافية الاتصال بالشرطة على الرقم :
416-808-7400 أو Crime Stoppers بشكل مجهول.
السجن 7 سنوات لضابط شرطة تورونتو سرق شخص ميت أثناء التحقيق!
حكم على ضابط شرطة في تورنتو بالسجن لمدة سبع سنوات بعد إدانته بسرقة أفراد متوفين.
وصدر الحكم في قاعة محكمة Newmarket في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وأدين الضابط بوريس بوريسوف في مايو، بـ 15 تهمة تتعلق بخمس حوادث وقعت بين عامي 2020 و2022، وشملت التهم السرقة والاحتيال وانتهاك الثقة من قبل مسؤول وعرقلة العدالة.
وفي إحدى الحوادث، سمعت المحكمة أن بوريسوف وضابطا آخر استُدعيا إلى شقة رجل أُبلغ عن اختفائه وتبين لاحقا أنه مات منتحرا.
وخلال هذا التحقيق، سرق بوريسوف بطاقة خصم الرجل، وقدم تقريرا كاذبا للشرطة في محاولة لعرقلة العدالة، وفقا لما سمعته المحكمة.
كما زعمت المحكمة أن بوريسوف سرق ساعة TAG Heuer بقيمة 6500 دولار من شقة الرجل المفقود وحاول بيعها، وهو ادعاء نفاه المتهم.
وفي حادثة أخرى، استمعت المحكمة إلى أن بوريسوف كان يحقق في وفاة امرأة في مايو 2020 عندما سرق بطاقة الائتمان الخاصة بها وأعطى المعلومات لشخص مجهول استخدمها بعد ذلك لإجراء عمليات شراء احتيالية.
وقُبض على بوريسوف، الذي عمل في خدمة شرطة تورنتو لمدة 16 عاما، في 11 أبريل 2022.
وفي قرارها، خلصت القاضية ماري ميسينر إلى أن شهادة بوريسوف في المحاكمة كانت “غير جديرة بالتصديق تماما”.
كما كتبت في قرار مكتوب: “كانت أدلته مليئة بالأكاذيب والتناقضات والمراوغات، وأرفضها”.
وفي أغسطس، بينما كان ينتظر النطق بالحكم، ألقت شرطة مدينة مونتريال القبض على بوريسوف أثناء محاولته مغادرة البلاد عبر مطار مونتريال ترودو الدولي.
وبوريسوف موقوف حاليا عن العمل دون أجر، ولكن في رسالة إلى موقع CP24.com يوم الخميس، أكد متحدث باسم شرطة تورنتو أنهم سيتحركون الآن لفصله من خلال عملية تأديبية رسمية للشرطة.
AF,CN24
