تحقق شرطة وندسور في ثلاث عمليات سطو مسلح وقعت مساء يوم 11 نوفمبر الجاري .
وتقول الشرطة أن عملية السطو الأولى حدثت قبل الساعة 8 مساءً بقليل، عندما دخل المشتبه به إلى متجر صغير (convenience store) في الكتلة 300 من شارع شيبرد.
وبعد أن قام المشتبه به باختيار بعض الحاجيات، توجه إلى صندوق المال وأشهر مسدسه وطالب الموظف بإعطائه الأموال في الصندوق.ف ثم فر المشتبه به و معه النقود والسلع.
و بعد فترة وجيزة، تم استدعاء عناصر الشرطة بعد بلاغ عن عملية سطو مسلح مماثلة في متجر صغير في الكتلة 1100 من شارع إيري.
حيث أيضا هدد المشتبه به موظفًا بسلاح ناري وطالب بالنقود قبل أن يفر و بحوزته المال والسلع.
و عند حوالي الساعة 8:30 مساءً ذلك اليوم أيضا، استجاب عناصر الشرطة لبلاغ عن عملية سطو مسلح ثالثة في متجر صغير في الكتلة 1700 من شارع أوتاوا.
و أيضا أشهر المشتبه به مسدسه وطالب بالنقود قبل أن يفر و بحوزته المال.
وتقول الشرطة أنه في لم ترد أنباء عن إصابات جسدية خلال عمليات السطو وتعتقد أن نفس المشتبه به هو من إرتكب العمليات الثلاث.
و يُطلب من أي شخص لديه معلومات عن هذه العمليات الاتصال بوحدة الجرائم الكبرى على الرقم:
519-255-6700 تحويلة 4830.
تحديث حول عملية الطعن في وندسور
نشرنا في خبر سابق أن رجلين قاما بطعن رجل يبلغ من العمر 38 بعد مشاحنة تطورت إلى عراك ما أدى إلى نقله إلى المستشفى مصابا بإصابات مهددة للحياة، وفي حينه ألقت الشرطة القبض على جيفري ميجور البالغ من العمر 39 عامًا وهو أحد الرجلين المتهمين، لكنها ظلت تبحث عن المشتبه به الثاني .
ويوم أمس قالت الشرطة أنها تمكنت من إلقاء القبض على سكيلار سكوت مساء يوم الاثنين في منزل في الكتلة 1000 من شارع بيليسيير.
يواجه سكوت الآن تهم تتعلق بالاعتداء بسلاح، والاعتداء الذي تسبب في إيذاء جسدي وحيازة سلاح خطير.
سرقة متجر مجوهرات في وضح النهار بأونتاريو
Lawless 🇨🇦
H/T @zjhasan pic.twitter.com/bMJHZXikna
— Shazi (@ShaziGoalie) November 11, 2024
أظهر مقطع فيديو نُشر على الإنترنت متجر مجوهرات يتعرض للسرقة في وضح النهار في Brampton بأونتاريو.
وفي الفيديو، ظهر أفراد يرتدون ملابس داكنة يدخلون من خلال النوافذ المحطمة في متجر Karolbagh للمجوهرات، الواقع في طريق Torbram وPeter Robertson Boulevard.
كما يمكن سماع شخص على الهاتف مع 911 أثناء وقوع السرقة.
ويبدو أن المشتبه بهم يقفزون من أحد النوافذ المحطمة ويهربون من مكان الحادث.
من جانبه، أكد المتحدث باسم شرطة منطقة Peel، ريتشارد تشين، لموقع INsauga.com أن الضباط استجابوا للسرقة في حوالي الساعة 1:45 مساء يوم الجمعة.
وقال تشين: “اقتحم عدد من المشتبه بهم المتجر ثم فروا من المنطقة وبحوزتهم كمية غير محددة من الممتلكات”.
وأضاف: “لم ترد تقارير عن أي إصابات جسدية لموظفي المتجر الذين كانوا موجودين وقت الحادث”.
ويجري التحقيق من قبل مكتب السرقة المركزي في Peel.
وطُلب من أي شخص لديه معلومات أو لقطات فيديو من المنطقة المحيطة في وقت السرقة الاتصال بالشرطة أو برنامج Crime Stoppers.
الجثة التي عُثر عليها في حديقة بمونتريال تعود لمؤثر في مجال العملات المشفرة
تعرفت الشرطة على جثة رجل عُثر عليه في حديقة بمنطقة Ahunstic-Cartierville في مونتريال الشهر الماضي.
وبحسب تقرير Noovo Info، كان الرجل كيفن ميرشاهي، وهو مؤثر في مجال العملات المشفرة.
ولم تفصح شرطة مقاطعة كيبيك عن مزيد من التفاصيل حول القضية، لكنها قالت إن تحقيقاتها مستمرة.
كما يجري التحقيق في وفاته باعتبارها جريمة القتل الثانية والثلاثين في مونتريال في عام 2024.
وعُثر على الجثة من قبل أحد المارة في حديقة l’Île-de-la-Visitation حوالي الساعة 10 صباحا يوم 30 أكتوبر.
وكان ميرشاهي أحد أربعة أشخاص اختطفوا من مبنى سكني في مونتريال القديمة في يونيو الماضي.
وقال مصدر لـ CTV News في ذلك الوقت إن السيارة المحترقة التي عُثر عليها بعد ساعات في لافال ربما كانت مرتبطة بالاختطاف.
وعثرت الشرطة لاحقا على ثلاثة من الأشخاص الأربعة المفقودين.
امرأة تواجه تهمة القتل من الدرجة الأولى
ألقت الشرطة القبض على امرأة ووجهت لها اتهامات فيما يتعلق بوفاة ميرشاهي ، وتواجه جواني لوباج “32 عاما”، اتهامات بالقتل من الدرجة الأولى والاختطاف.
وبحسب مذكرة اعتقالها، تعتقد الشرطة أن ميرشاهي قُتل في يوم الاختطاف، 21 يونيو.
كما اتُهمت لوباج بالتواطؤ بعد وقوع الجريمة، وتواجه اتهامات بالاختطافات الثلاث الأخرى، ومن المقرر أن يكون موعد محاكمتها التالي في 4 ديسمبر.
وتُظهر السجلات العامة أن ميرشاهي كان موضوع تحقيق من قبل هيئة أسواق التمويل (AMF)، وهي الهيئة التنظيمية التي تشرف على القطاع المالي في كيبيك.
وفي عام 2021، أصدرت المحكمة الإدارية التابعة لهيئة أسواق التمويل أمرا ضده بحظر “ممارسة أي نشاط كوسيط أو مستشار استثماري”، وأصدرت أوامر “بحظر المعاملات في الأوراق المالية” لميرشاهي وشخصين آخرين.
امرأة تخسر أكثر من 200 ألف دولار بسبب عملية احتيال رومانسية في أونتاريو
قالت امرأة من Brampton بأونتاريو إنها أصيبت بصدمة شديدة بعد أن خسرت أكثر من 200 ألف دولار ـ مدخرات حياتها ـ في عملية احتيال رومانسية.
وحددت قناة CTV News المرأة باسم آن، وهو اسم مستعار لحماية هويتها، وقالت آن إنه قبل عامين، تلقت طلب صداقة من رجل يحاول إقامة صداقة معها.
وأضافت: “قال إنه يبحث عن صديق وبدا وكأنه شخص لطيف للغاية وكان يخبرني دائما أنه يرغب حقا في أن يكون صديقي، وأنه يرغب في القدوم إلى كندا لزيارتي”.
وكشف الرجل لآن عن سره، وأخبرها أن زوجته توفيت بالسرطان وأن لديه ولدين يحتاجان إلى المال لإجراء العمليات الجراحية.
كما أخبرها أنه يحتاج إلى اقتراض المال منها، وأنه يعمل في تكساس ويتوقع الحصول على مبلغ كبير.
وذكرت: “قالي لي إنه سيحصل على 5.6 مليون دولار في خلال ستة أشهر، لذا إذا ساعدته سيكون قادرا على سداد المبلغ لي”.
في البداية، رفضت آن إرسال المال، لكنه كان يرسل لها الورود وتوسل إليها وفي النهاية أقنعها بذلك.
ومع مرور الوقت، بعد أن أدركت آن أنها أعطت أموالها لرجل لم تقابله شخصيا من قبل، قالت إنها شعرت بالقلق.
كما قالت آن: “على مدار عام واحد، اقترض كل مدخراتي، أكثر من 200,000 دولار”.
وفي النهاية، تعرضت آن للاحتيال وخسرت 230,000 دولار.
وتعتبر عمليات الاحتيال الرومانسية واحدة من أكثر عمليات الاحتيال شيوعا في كندا، وفقا لمركز مكافحة الاحتيال الكندي، وخسر الكنديون أكثر من 52 مليون دولار لصالح المجرمين العام الماضي، وفي النصف الأول من عام 2024، خسر الكنديون ما يقرب من 23 مليون دولار لصالح هؤلاء المحتالين.
وقال خبراء الأمن السيبراني إن المحتالين يبحثون عن الأشخاص عبر الإنترنت في عمليات الاحتيال الرومانسية، حيث يبدأون بعد ذلك في تكوين صداقات، ويزعمون أنهم بحاجة إلى المال، ويعدون بسداد الأموال، ويقدمون أعذارا لعدم قدرتهم على الالتقاء شخصيا، وبمجرد إرسال الأموال، يكاد يكون من المستحيل استعادتها.
وقالت آن إنها مدمرة ومحرجة ومذلولة لأنها أعطت مدخرات حياتها لشخص غريب تماما.
AF,CTV,CN24
To read the article in English click this link
إقرأ أيضا : أهلا بالمستوطنين .. لكن إلى متى سياسة الكيل بمكيالين ؟ صدر العدد الجديد !