Canada - كنداTop Sliderحوادث - Incidents

توضيح من “أحمد الخطيب” حول خبر الإعتداء الجنسي على قُصّر .. و “احمد صحراوي” يجبر مراهقَتين على ممارسة الدعارة (أحداث أمنية)!

قالت شرطة وندسور الأسبوع الماضي عبر حسابها على فيسبوك أنها وجهت تهم الاعتداء الجنسي على ضحيتين قاصرتين إلى رجلين في المدينة.

و قالت أنه في 10 أغسطس 2024، بدأ أعضاء وحدة الجرائم الكبرى بشرطة وندسور تحقيقًا بعد تلقي تقرير يفيد بأن فتاتين تبلغان من العمر 14 و15 عامًا تعرضتا للاعتداء الجنسي من قبل رجلين بالغين في عدة مناسبات طوال الأسبوع السابق.

و قالت الشرطة أنه تم توجيه تهم الاعتداء الجنسي إلى أحمد الخطيب صاحب الـ 42 عامًا و محمد ديوب صاحب الـ 21 عاما.
وبحسب الشرطة تم القبض على المشتبه به الأول في 10 أغسطس 2024.
ثم قام المشتبه به الثاني بتسليم نفسه للشرطة في 13 أغسطس 2024.

توضيح من “أحمد الخطيب”

أحمد شكري الخطيب

هذا و تواصل ” أحمد شكري الخطيب ” مع جريدة “الفرقان” مؤكدا على وجود تشابه للأسماء و أنه ليس الشخص المعني بالخبر و أنه حاليا يتواجد في المملكة الأردنية الهاشمية و يعود إلى كندا منتصف الشهر القادم.

و كشف ” أحمد شكري الخطيب ” للفرقان أن الشخص المقصود في خبر الشرطة لديه صفحة على الفيسبوك تحت اسم مستعار هو ” كنان كنان ” و أن الشخص الآخر يكنى “أبو إبراهيم” و لديه سوابق وكان دائما ما يسبب تشابه الأسماء هذا بالإحراج “لأحمد شكري الخطيب” بسبب الأفعال المخلة التي يرتكبها الشخص الآخر. ( فاقتضى التوضيح).

“احمد صحراوي” يجبر مراهقَتين على ممارسة الدعار!

المتهم أحمد حاج صحراوي، 27 عامًا

ذكر تقرير لموقع TVA  الاخباري انه سيتعين على القوّاد المزعوم المتهم بتخدير فتاتين مراهقتين وإجبارهما على ممارسة الدعارة، أن يستبدل حياته الخاملة بالحياة الصارمة في السجن، حيث أمر القاضي باحتجازه حتى محاكمته.

وقال القاضي في محكمة لافال سيرج سيمون يوم الجمعة الماضي “إن القوادة هي واحدة من أبشع أشكال الجريمة. وأولئك الذين يرتكبون جرائم تهدف إلى استعباد شخص آخر والذين يعيشون كطفيليين على حساب ضحيتهم يجب ان يكون عقابهم نموذجا، ( يتعظ منه الآخرون)”.

و تزعم المحكمة ان أحمد حاج صحراوي، 27 عامًا، اعتدى على مراهقتين تبلغان من العمر 16 و17 عامًا بعد مقابلتهما في عام 2023. وفي ذلك الوقت، كان يعيش  مع والديه، اللذين قاما بإيوائه وإطعامه مجانًا. بالإضافة إلى السماح له بفعل ما يريد.

المخدرات والجنس العنيف

وقال التقرير انه من الواضح أن آلاف الدولارات التي تلقاها من والديه لم تكن كافية، حيث زُعم أنه تلاعب بالضحية الأولى لتصبح تعمل في مجال الدعارة، بعد أن جعلها تجرب الكوكايين لإجبارها على ممارسة علاقات جنسية عنيفة.

وجاء في التقرير انه “قالت له المراهقة “لا”، وأنها كانت تتألم وتبكي، كما أشار القاضي. وفي اليوم التالي، تواصلت [المراهقة] مع المتهم صحراوي للحصول على الكوكايين، لكي تنسى ما عاشته للتو.

و بحسب التقرير يزعم أن صحراوي شجع الفتاة على أن تصبح داعرة، لكنه أكد لها أنه ليس عليها سوى أخذ المال ومغادرة المبنى، تاركة العميل في مأزق. من الواضح أنه هو الذي احتفظ بكل الأموال.

وأشار القاضي إلى أنها “تقدر الأموال التي حصل عليها المتهم معها بـ 5000 دولار أو 6000 دولار”.

ويُزعم أن الصحراوي ارتكب ضحية أخرى، يبلغ من العمر 16 عاماً، عندما أجبر المراهقتين على ممارسة الجنس معه أثناء في وقت كان يقوم بتصوير ما يقوم به.

تحرك والد الضحية

وكشف التقرير انه انتهت جرائم صحراوي المزعومة عندما ذهب والد إحدى الفتيات إلى الشرطة وسلّمها هاتفًا خلويًا يحتوي على العديد من الرسائل التي تدين القوّاد المزعوم. تم القبض على الأخير وهو يواجه 22 تهمة تتعلق بالقوادة وكذلك باستغلال اليافعين في المواد الإباحية.

ومع ذلك، أعرب المتهم عن أمله في إطلاق سراحه بكفالة، ووعد باحترام حظر التجول ومحاولة حل مشاكله المتعلقة بالمخدرات، ولكن دون جدوى، نظراً لخطورة الجرائم.

هذه وأشار القاضي إلى أنه وفقًا لتقرير عام 2020، فإن أكثر من ثلث ضحايا القوادة في كيبيك هم من القُصَّر.

وقال: “في مواجهة مثل هذه الجرائم، يجب على المحاكم ألا تتردد في إدانة الفظائع التي يعرضها القوادون لضحاياهم، وإرسال رسالة واضحة إلى كل من قد يميل إلى القيام بمثل هذه الاعمال”. ثم أمر باحتجاز الصحراوي.

وسيعود الأخير إلى المحكمة في الأسابيع المقبلة لمزيد من الإجراءات.

صبي يعترف بالذنب في جريمة قتل فتاة “12 عاما” طعنا حتى الموت 

أقر صبي متهم بطعن فتاة حتى الموت داخل شقة في Scarborough الخريف الماضي عندما كانا يبلغان من العمر 12 عاما بالذنب في جريمة قتل من الدرجة الثانية، وفقا لما أكده محاميه.

وفي بريد إلكتروني أُرسل إلى CP24 يوم الجمعة، أكد ألونسو آبي، المحامي الذي يمثل المتهم، الإقرار بالذنب في المحكمة يوم الخميس.

كما وقع الحادث داخل مبنى سكني بالقرب من Dundalk Drive وAntrim Crescent حوالي الساعة 6:30 مساء يوم 5 سبتمبر 2023.

وفي بيان صحفي صدر وقت وقوع جريمة القتل، قالت الشرطة إن الضحية عُثر عليها مصابة بجروح داخل شقة وأعلنت وفاتها في مكان الحادث.

ولم يكشف المحققون عن هوية الضحية.

كان “يمزح” عندما أطلق النار على صديقته وقتلها

حُكم على شاب أخبر الشرطة أنه كان “يمزح” مع صديقته عندما  أطلق النار عليها في رأسها حتى الموت بالسجن لمدة أربع سنوات بتهمة القتل غير العمد مع ستة أشهر إضافية لحيازة بندقية بدون ترخيص.

وبحسب قرار محكمة مقاطعة بريتش كولومبيا في فانكوفر، فإن تريفور براون كان يبلغ من العمر 18 عاما عندما أطلق النار على أنيشكا لوفلر، التي كانت تبلغ من العمر 18 عاما أيضا، في نوفمبر 2020.

كما ذكر القرار الصادر هذا الأسبوع إن لوفلر أصيبت في الرأس برصاصة في غرفة نوم المنزل الذي كان يعيش فيه براون مع والدته وجدته.

ووفقا للقرار، فإن براون أخبر الشرطة في البداية أن لوفلر أطلقت النار على نفسها عن طريق الخطأ بينما كان الزوجان يدخنان الماريجوانا ويلعبان بالبندقية، لكنه اعترف لاحقا بأنه “وجه بندقية إلى رأسها لجزء من الثانية فقط”.

وأشارت المحكمة إلى أن والدة براون أخبرت الشرطة أنها سمعت صوت طلقة نارية، وعندما ذهبت للتحقق مما حدث، قال براون إنه “اعتقد أن قفل الأمان كان يعمل”.

ويأتي الحكم بعد اعتراف براون بالذنب في مايو بتهمة القتل غير العمد، وحيازة السلاح بشكل غير قانوني وتوجيهه إلى صديقته واستخدامه بلا مبالاة.

وحدد قرار القاضي جريجوري رايدآوت بعض العوامل لتخفيف الحكم، بما في ذلك صغر سن براون، وعدم وجود سجل إجرامي ودعم الأسرة.

ومع ذلك لفت إلى فشل براون في تحديد ما إذا كان قفل الأمان في البندقية يعمل، أو ما إذا كان السلاح محملا قبل أن يوجهه إلى رأس صديقته ويسحب الزناد.

وذكر القرار أن براون اعترف بأن البندقية كانت مملوكة لصديق رفض ذكر اسمه، وأنها كانت بحوزته لمدة ستة أشهر تقريبا.

وصدر حكم بمنع براون من حمل الأسلحة مدى الحياة ومنعه من الاتصال بالعديد من أفراد عائلة لوفلر.

AF,CN24,SO

To read the article in English click this link
إقرأ أيضا : إلى المثبطين إنظروا ماذا فعل طلاب وندسور دعما لفلسطين .. صدر العدد الجديد !

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى