Canada - كنداTop SliderWINDSORحوادث - Incidents

“تركوا طفلي ينزف” ابن الجالية يتحدث عن تعرضه لسوء المعاملة في مستشفى وندسور الإقليمي (أحداث أمنية )!

تعرض الطفل محمد الذي يبلغ من العمر سنة و نصف إلى حادث أدى إلى جرح أنفه ما استوجب نقله على وجه السرعة إلى المستشفى. ذهب يحيى جعفر والد الطفل حاملا محمد و كله أمل بأن تقوم الكوادر الطبية بواجبها المهني و الأخلاقي.

يقول جعفر للفرقان :” وصلت إلى مستشفى وندسور الإقليمي و كان الدم يسيل من طفلي حتى أن ملابسه إمتلأت بالدماء”.


و أضاف :” عندما وصلت إلى غرفة الطوارئ أخبرتني الممرضة أنه يجب علي الإنتظار (بالدور) ، بعد ساعة من الإنتظار كان طفلي لا يزال ينزف ذهبت إليها و سألتها مرة أخرى قالت لي طفلك لم يأتي دوره بعد”.

على الرغم من أن قاعة الإنتظار كانت خالية (على غير العادة) كما يظهر الفيديو الذي أرسله جعفر للفرقان . و قال جعفر سألتها مرة أخرى حينها بدأت تتصرف معه الممرضة بلؤم وخلال ساعات الإنتظار بدأت تُدخل من أتى بعد طفله قبله للعلاج !

وعندما ذكرها ( بالدور) قالت له بأن لا يتدخل بعملها ! عندها طلب جعفر التحدث مع المشرف إلا أنها رفضت طلبه و قالت له ( إذا ما عجبك طلاع ) و قال إنه رأى الممرضين و الممرضات يتغامزون و يضحكون عليه !

يقول جعفر سوء المعاملة هذا أدى إلى تدخل إمرأة و إبنتها من أصول لبنانية كانتا في المستشفى حيث صرختا في وجه الممرضات (ما عندكم رحمة ) لكن هذة الكلمة لم تهد جدار الجليد الذي بات يغلف قلوب معظم العاملين في قطاع الرعاية الصحية في المستشفى المذكور !

يقول جعفر قررت المغادرة و الذهاب إلى مستشفى ليمنتغون ، و حين وصوله إلى مستشفى ليمنتغون استقبله الممرضون بكل ترحاب و قاموا بالاعتناء بطفله أثناء الإنتظار الذي لم يدم طويلا ( رغم إمتلاء غرفة الإنتظار ) قبل رؤية الطبيب و القيام بما يلزم لعلاج جرح الطفل الذي سيلتئم قريبا إن شاء الله لكن جرح يحيى جعفر والد الطفل لن يلتئم من سوء المعاملة التي تعرض لها !

اتهام شخصين إضافيين في قضية مقتل شاب من جنسية عربية في كندا

اتهمت شرطة هاليفاكس الإقليمية (HRP) شخصين إضافيين، بالغين، في قضية مقتل الشاب أحمد ماهر المرّاش البالغ من العمر 16 عاما طعنا قبل أكثر من أربعة أشهر بقليل في المدينة.

وعُثر على المرّاش مصابا بطعنات في موقف سيارات تابع لمركز تجاري في عاصمة نوفا سكوشا مساء 22 نيسان أبريل.

وتوفي الشاب السوري الأصل بعد وقت قصير من نقله إلى المستشفى.

ووجّهت الشرطة اتهامات بارتكاب جريمة قتل من الدرجة الثانية إلى أربعة قاصرين، هم شابان بعمر الـ 16 وشاب وفتاة بعمر الـ 14، ومن المقرر أن تبدأ محاكمتهم في سبتمبر.

وكون المتهمين الأربعة قاصرين، دون سن الـ 18، يحظر القانون الكشف عن هوياتهم.

وقالت الشرطة إنها ألقت القبض على الشخصين البالغين بتهمة تقديم معلومات كاذبة للمحققين ومساعدة المتهمين في جريمة مقتل المرّاش على تجنب الاعتقال.

وأوضحت أن الشخصين رجل يبلغ من العمر 31 عاما وامرأة بعمر 24 عاما وأن كلا منهما يواجه الآن تهمة المشاركة في ارتكاب جريمة يعاقب عليها القانون.

ولم تقدم الشرطة المزيد من التفاصيل.

وكان المراش طالبا في مدرسة ثانوية في وسط هاليفاكس، كبرى مدن مقاطعات كندا الأطلسية، وجاء إلى كندا مع أهله كلاجئين قبل ثماني سنوات من سوريا.

متهم بقتل امرأة في تورونتو يهرب إلى هونغ كونغ

قالت الشرطة إن رجلا مطلوبا بتهمة القتل من الدرجة الأولى في وفاة امرأة بمنطقة تورنتو فر من كندا.

وأضافت أن مسؤولي الحدود أكدوا أن Zhixiong Marko Hu البالغ من العمر 47 عاما من Markham سافر إلى هونغ كونغ.

وكان قد أُبلغ عن اختفاء Yuk-Ying Anita Mui، وهي امرأة تبلغ من العمر 56 عاما من Markham بأونتاريو، من قبل عائلتها في 9 أغسطس وعُثر على رفاتها المحترقة لاحقا في Parry Sound.

كما ذكرت الشرطة أنها تعتقد أن Mui اختفت من عنوان في Stouffville بأونتاريو، حيث كانت تجري معاملة عقارية، وأنها كانت مستهدفة.

ويواجه Hu تهمة القتل من الدرجة الأولى وصدرت مذكرة اعتقال في جميع أنحاء كندا لاعتقاله.

وقالت الشرطة إن المحققين مستعدون الآن لتقديم طلب إلى الإنتربول للحصول على إشعار أحمر، وهو طلب لإنفاذ القانون في جميع أنحاء العالم للعثور على المشتبه به واعتقاله.

تخفيض رتبة أول مشرفة شرطة سوداء في تورنتو بعد فضيحة فساد

تعرضت أول مشرفة شرطة سوداء في تورنتو لخفض رتبتها بعد اعترافها بمساعدة العديد من الضباط السود في الغش في محاولة لترقيتهم.

تم تأديب الشرطية الرائد ستايسي كلارك بعد أن تم تحديد أنها لعبت “دورا رئيسيا” في فضيحة الفساد لعام 2021، والتي حكمت عليها المحكمة يوم الأربعاء بأنها سوء سلوك “خطير للغاية”.

وبحسب ما ورد قالت محكم المحكمة روبن ماكيلاري داونر: “الصدق والنزاهة من السمات الشخصية غير القابلة للتفاوض لضابط الشرطة، وأظهرت تصرفات المشرفة كلارك غياب كليهما”.

وكانت قد وجدت كلارك نفسها في مأزق عندما اعترفت العام الماضي بالتقاط صور لأسئلة مقابلة سرية وإرسالها إلى ستة مرشحين سود يتنافسون على وظائف رقيب.

وادعت خلال جلسة النطق بالحكم في مايو أنها فعلت ذلك في “محاولة يائسة لتعديل الفرص”.

وأصرت كلارك في تقرير داخلي “شعرت في ذلك الوقت أن (الضباط الستة) لم يكن لديهم فرصة عادلة في هذه العملية وأن تاريخي وخبرتي في عدم المساواة العرقية فاقمت هذا الشعور”.

وتم تخفيض رتبة كلارك إلى دور المفتش لمدة عامين قبل أن تتمكن من إعادة التقدم لوظيفتها القديمة، وجادل فريق الدفاع عنها بأن التخفيض يجب أن يستمر لمدة عام إلى 18 شهرا فقط ويجب أن تستعيد الوظيفة تلقائيا.

وقالت كلارك لوسائل الإعلام بعد القرار حيث وصف أنصارها العقوبة بأنها قاسية “أنا فقط أشعر بخيبة أمل كبيرة وحزينة للغاية بشأن ذلك”.

وأفادت التقارير أن ماكيلاري داونر، المحكم، قالت إن سلوك المشرفة “هز بلا شك ثقة الناس فيها، وعلى نطاق أوسع، في دائرة شرطة تورنتو”.

وأشارت إلى أنه خارج هذه الفضيحة، لدى كلارك “مهنة رائعة” وهي “نجمة روك”.

 

To read the article in English click this link

إقرأ أيضا : إلى المثبطين إنظروا ماذا فعل طلاب وندسور دعما لفلسطين .. صدر العدد الجديد !

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى