تحقق شرطة وندسور في حادث إطلاق النار في حي هادئ في إيست ريفرسايد و تحديدا في الكتلة 1500 من شارع مونتيسيلو.
وسمع أصوات الطلقات النارية حوالي الساعة السابعة صباح يوم أمس الخميس بالقرب من فيرجروف درايف يوم .
و قال العديد من الجيران إنهم سمعوا صوت ثلاث طلقات نارية.
كما قالت امرأة تعيش في مكان قريب، لم ترغب في الكشف عن هويتها: “اعتقدت أنني كنت أحلم، وسمعت الشرطة وكل شيء”. وقالت إنها منطقة هادئة وفوجئت بسماع الضجة.
وقالت الشرطة من خلال التحقيق، تم العثور على ثقوب رصاص متعددة في الجزء الخارجي من أحد المنازل. وقال الضباط إن شاحنة بيضاء شوهدت تغادر المنطقة وقت إطلاق النار .
كما تم إبلاغ شرطة وندسور عن حريق شاحنة بيضاء في مكان قريب، وقالت الشرطة أن الشاحنة البيضاء أضرمت فيها النيران عمدًا.
و لم يتم الإبلاغ عن إصابات في أي من الحادثين.
هذا و تطلب الشرطة من المقيمين في المنطقة التحقق من كاميرات المراقبة للحصول على أي معلومات يمكن أن تساعد في التحقيق.
يمكن الاتصال بوحدة الجرائم الكبرى على الرقم:
519-255-6700 تحويلة 4830
شرطة لاسال تلقي القبض على من كتب رسالة مخيفة في ثانوية ساندويتش
أثارت الرسالة التي تم إكتشافها في ثانوية ساندويتش في لاسال ذعر الطلبة و أهاليهم و كنا قد ذكرنا في خبر يوم أمس أن الرسالة كتبت داخل مرحاض الثانوية و تقول :” ”إطلاق نار في المدرسة في 18 أكتوبر”.أي اليوم الجمعة !
إلا أن شرطة لاسال ومن خلال تحقيقاتها تمكنت من تحديد و إلقاء القبض على الفاعل وقالت أنه “مراهق” ووفقًا لقانون العدالة الجنائية للشباب، لن يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن هذا التحقيق لحماية هويات المتورطين.
وقالت الشرطة أيضا أنه لضمان سلامة جميع الطلاب والموظفين، سيستمر وجود الشرطة المرئي في المدرسة كإجراء احترازي.
العثور على جثتين داخل سيارة في مونتريال
تحقق شرطة مونتريال (SPVM) بعد العثور على جثتين في سيارة بمنطقة Saint-Leonard في وقت مبكر من صباح يوم الخميس.
وعُثر على الجثتين في الساعة 12:30 صباحا داخل سيارة في شارع Pascal-Gagnon بالقرب من شارع Louis-Sicard.
كما قالت فيرونيك دوبوك، المتحدثة باسم شرطة مونتريال: “ذهب المسعفون والشرطة إلى مكان العثور على شخصين فاقدي الوعي في سيارة، وكانت هناك محاولات إنعاش، لكنها باءت بالفشل”.
وتعتبر الوفيات مشبوهة، حيث تظهر على الجثتين علامات عنف، وفقا لما ذكرته الشرطة.
وتجري وحدة الجرائم الكبرى تحقيقا في الحادث.
غرامة قدرها 35 ألف دولار بسبب ساعة فاخرة
سيتعين على صاحب عمل في مونتريال دفع غرامة باهظة بعد شراء ساعة فاخرة دون الإعلان عنها للجمارك.
وحكم قاضي المحكمة الفيدرالية هذا الأسبوع بأن ديفيد سيجال بلوين يجب أن يدفع غرامة قدرها 35000 دولار و11400 دولار في ضريبة المبيعات في كيبيك على ساعة بقيمة 115000 دولار اشتراها منذ أكثر من عامين.
وسافر بلوين إلى فيلادلفيا لشراء الساعة في أغسطس 2022 وعاد إلى مونتريال في نفس اليوم لكنه فشل في الإعلان عن الساعة للجمارك.
كما أرسل صندوق الساعة الفارغ إلى كندا بواسطة FedEx، وادعى أنه يخطط لدفع الرسوم الجمركية عند تسليم الطرد إليه.
لكن وكلاء من وكالة خدمات الحدود الكندية وجدوا أن البيان الذي رافق الطرد أظهر قيمة ستة دولارات فقط.
وطعن بلوين، الذي يمتلك شركة نقل ولوجستيات في مونتريال، في الغرامة في المحكمة الفيدرالية وخسر، وأُمر الآن بدفع الرسوم القانونية للحكومة.
تحذير بعد ابتزاز جنسي لإمراة من أونتاريو
عبرت امرأة من أونتاريو عن استيائها بعد تلقيها بريدًا إلكترونيًا فيه ابتزاز جنسي يطالبها بدفع 1900 دولار أمريكي للمحتالين بعملة البيتكوين أو المخاطرة بمشاركة صورها الفاضحة مع أحبائها.
وقالت ألكسندرا: “إنه أمر مزعج للغاية، لقد حصلوا على اسمي وعنواني وعنوان بريدي الإلكتروني ورقم هاتفي المحمول وصورة للشارع الذي يقع فيه منزلي”.
وأصدرت شرطة منطقة يورك بيانًا صحفيًا الشهر الماضي تحذر فيه السكان المحليين من عملية احتيال ابتزاز جنسي مستمرة بعد شكاوي سكان المجتمع، كما حذرت الشرطة في منطقة هاملتون وبييل السكان من نفس الاحتيال.
وتخيف عمليات الاحتيال بالابتزاز الجنسي الضحايا لدفع أموال المحتالين أو المخاطرة بنشر صور محرجة لأنفسهم لعائلاتهم وأصدقائهم.
ويزعم المحتالون عادة أنهم يتجسسون على الضحية وأنهم سجلوا دليلاً على أنهم نظروا إلى مواد غير لائقة عبر الإنترنت، بما في ذلك المواد الإباحية.
وقالت ألكسندرا أنها تلقت بريدًا إلكترونيًا يفيد بأن جهاز الكمبيوتر الخاص بها قد تم الاستيلاء عليه عن بُعد، وتم تسجيل مقاطع فيديو وصور مخلة بالآداب لها.
وصرحت قائلة: “قالوا إنهم لديهم سجل تصفحي، ولديهم صور لي وأنا أشاهد مواقع غير لائقة وأنهم سيكشفون عن ذلك”.
وفي البريد الإلكتروني، جاء: “لا أستطيع حتى أن أتخيل الإذلال الذي ستواجهه عندما يراه زملاؤك وأصدقاؤك وعائلتك ماكنت تفعله”.
كما وعد المحتالين بـ “مسح كل شيء” بمجرد إرسالها 1900 دولار أمريكي إلى المحتال من خلال البتكوين.
ولكن ألكسندرا قالت إنها لم تنظر أبدًا إلى مواقع ويب غير لائقة، لذلك عرفت أنها عملية احتيال واتصلت بالشرطة.
وقالت الشرطة إن المجرمين ربما يجمعون المعلومات من خروقات البيانات، مضيفة أنه بمجرد العثور على عنوان منزل الضحية، يصبح الحصول على صورة له أمرًا سهلاً.
وتقول الشرطة إذا تلقيت إحدى رسائل البريد الإلكتروني هذه، فلا تقدم أي مدفوعات أو ترد عليها، وبدلاً من ذلك، توصي بإجراء فحص للفيروسات أو البرامج الضارة لجهاز الكمبيوتر الخاص بك والإبلاغ عن البريد الإلكتروني للشرطة.
AF,CTV,CN24,HC
