Canada - كنداTop Sliderحوادث - Incidents

“إنتباه” سرقة بقوة السلاح في وندسور .. ووفاة إمرأة كندية سُحب أبنائها و احتجزت في سوريا (أحداث أمنية)!

Four suspects sought following armed robbery


قالت شرطة شرطة وندسور يوم أمس أنها تطلب مساعدة المواطنين في التعرف على أربعة مشتبه بهم بعد عملية سطو مسلح في المدينة.

وحصلت الواقعة بعد الساعة الحادية عشر مساء يوم 21 أكتوبر 2024، حين تلقى عنصر الشرطة بلاغ عن اعتداء بالقرب من تقاطع شارعي جويو وشارع شيبرد إيست.

و كشف التحقيق الأولي للشرطة أن المعتدى عليه كان يسلم طلبية بيتزا في المنطقة عندما إقترب منه أربعة رجال في أحد الأزقة.
وطالب المشتبه بهم من الضحية تسليم كل شيء بحوزته، بما في ذلك مفاتيح سيارته

.

وعندما حاول الضحية الهروب، اعتدى المشتبه بهم عليه وأشهروا مسدس في وجهه بالإضافة إلى رذاذ الدب (و هو ﺑﺧﺎخ ﻏﯾر ﻣﻣﯾت ﻣﺻﻧوع ﻣن اﻟﻔﻠﻔل ﯾﻣﻛن اﺳﺗﺧداﻣﮫ ﻟردع اﻟدب ﻋن ﻣﮭﺎﺟﻣﺗك) .

وخلال حادثة الاعتداء تدخل أحد المتواجدين في المكان ، مما دفع المعتدين إلى الفرار وقالت الشرطة أن المعتدى عليه تعرض لإصابات طفيفة غير مهددة للحياة.

و تم وصف أحد المشتبه بهم بأنه ذكر، طوله حوالي 6 أقدام، ولدي بنية متوسطة. و كان يرتدي ملابس سوداء وقناع وجه.
أما المشتبه بهم الآخرين فقالت الشرطة أنهم أيضا ذكور، لكن يبلغ طولهم حوالي 5 وكانوا أيضا يرتدون ملابس سوداء وأقنعة للوجه.

هذا ويطلب المحققون من سكان المنطقة المذكورة أعلاه التحقق من كاميرات المراقبة بحثًا عن أدلة.
ويجب على أي شخص لديه معلومات الاتصال بوحدة الجرائم الكبرى على الرقم:
519-255-6700 تحويلة 4830.
يمكنهم أيضًا الاتصال بـ Windsor & Essex County Crime Stoppers بشكل مجهول على الرقم:
519-258-8477

وفاة إمرأة كندية سُحب أبنائها و احتجزت في سوريا

وفاة امرأة كندية أثناء انتظار إعادتها من مركز احتجاز تركي

توفيت أمرأة من كيبيك لديها ستة أطفال، كانت محتجزة في شمال شرق سوريا، أثناء انتظار إعادتها إلى وطنها، ولم تكن المرأة الكندية معروفة إلا بأحرف اسمها الأولى F.J.

رفضت الحكومة الفيدرالية إعادتها إلى وطنها، لكنها أعادت ابنتيها وأربعة أبناء إلى مونتريال في وقت سابق من هذا العام.

وكان موقف وزارة الشؤون العالمية الكندية هو أن F.J. تشكل خطرا أمنيا، وأنه لا توجد وسيلة للسيطرة على سلوكها بمجرد دخولها كندا.

ويقول محاميها لورانس جرينسبون المقيم في أوتاوا: “كان هذا العذر لعدم إعادتها كاذبا بشكل واضح، ونحن نعلم ذلك لأننا تمكنا من إحضار ثماني نساء كنديات و21 طفلا كنديا، وبعض هؤلاء النساء يخضعن لشروط صارمة للغاية منذ اللحظة التي وطأت أقدامهن فيها كندا”.

وتوفيت المرأة البالغة من العمر أربعين عاما في ظروف غامضة في مركز ترحيل تركي، ووصف جرينسبون وفاتها بأنها مأساة غير ضرورية.

وقال جرينسبون إن F.J هربت من معسكر الروج في مارس، ولكنها اعتُقلت في تركيا بعد ثلاثة أشهر ووجهت إليها تهمة الانتماء إلى جماعة إرهابية مسلحة.

واحتجزت في سجن طرسوس المغلق للنساء في طرسوس، جنوب شرق تركيا، وعقدت محاكمتها في 15 أكتوبر، وبُرّأت ونُقلت إلى مركز احتجاز.

وفي صباح يوم 17 أكتوبر، عثر عليها حراس السجن ميتة، وأوضح جرينسبون أنها كانت امرأة قوية نجت من ظروف صعبة للغاية لفترة طويلة، وأن هدفها الوحيد كان العودة إلى كندا لأطفالها.

وقال جرينسبون: “نحن نطالب بإجراء تشريح للجثة، فالتوقيت مشبوه للغاية، ولا معنى له أن يُعثر عليها ميتة بعد تبرئتها في الخامس عشر من الشهر، في غضون ثماني وأربعين ساعة”.

ويُذكر أن معسكر الروج، حيث احتُجزت F.J لمدة ست سنوات، كانت تديره السلطات الكردية، ووُلِد أطفالها الثلاثة في سوريا.

ويُعتقد أن F.J كانت آخر امرأة كندية محتجزة في سوريا، وأعيد ما لا يقل عن ثمانية آخرين إلى بريتش كولومبيا وألبرتا وأونتاريو وكيبيك.

الشرطة تحدد هوية امرأة تعرضت للطعن حتى الموت في حديقة بأوتاوا

ottawa

حددت شرطة أوتاوا هوية المرأة التي تعرضت للطعن حتى الموت في حديقة Paul Landry على طريق Uplands Drive صباح الخميس.

وتعرفت الشرطة عليها على أنها بركتي ​​بيرهي البالغة من العمر 36 عاما.

بدورها، استجابت طواقم الطوارئ لحادث طعن في الحديقة في الساعة 11:25 صباحا.

وقالت شرطة أوتاوا إن بيرهي تعرضت للطعن وتوفيت متأثرة بجراحها، ونُقل طفلان في الحديقة إلى المستشفى كإجراء احترازي لكنهما لم يصابا.

ويعيش لويس بيتروز في مكان قريب من موقع الحادث، وقال إنه سمع صراخا.

وأضاف: “اعتقدنا أنه مجرد أطفال يلعبون في الحديقة.. الأطفال يصرخون دائما ويستمتعون في الحديقة.. كان مشهدا مجنونا، ونشعر بالأسف على الأطفال أكثر من أي شيء آخر.. الحمد لله أن الأطفال لم يتعرضوا للأذى”.

وشوهد مشتبه به وهو يفر في سيارة، لكن قُبض عليه على الطريق السريع 417، خارج أوتاوا بالقرب من المخرج 66، وفقا لما ذكرته الشرطة في بيان صحفي.

كما يبلغ المشتبه به من العمر 36 عاما.

وقال المحقق كريس بنسون: “لقد كان مشهدا صعبا للغاية في منتصف النهار بمنطقة سكنية وسط الكثير من العائلات والأطفال”.

ويُطلب من أي شخص لديه معلومات الاتصال بوحدة جرائم القتل التابعة لخدمة شرطة أوتاوا على 613-236-1222, ext. 5493.

وهذه هي جريمة القتل الثانية والعشرون في عام 2024 بأوتاوا.

اعتقال اثنين من المشتبه بهم بعد طعن 4 مراهقين خارج مدرسة في مونتريال

2 suspects arrested after 4 teens stabbed outside Montreal high school

أعلنت شرطة مونتريال أن أربعة مراهقين تعرضوا للطعن خارج مدرسة جون إف كينيدي الثانوية في منطقة Villeray—Saint-Michel—Parc-Extension بالمدينة يوم الخميس.

تقول الشرطة إن الطعنات وقعت أثناء مشاجرة بين مجموعة كبيرة من المراهقين حوالي الساعة 1 ظهرا في زقاق أمام المدرسة في شارع Villeray.

وعندما وصل الضباط، وجدوا شابا يبلغ من العمر 19 عاما مصابا بجروح طعن في الجزء العلوي من جسده وأُرسل إلى المستشفى، وتنتظر الشرطة تحديثا عن حالته.

وتعرض شاب آخر، يبلغ من العمر 19 عاما أيضا، للطعن في يده لكنه لم يتطلب دخول المستشفى وهو خارج الخطر.

وعلمت الشرطة لاحقا أن مراهقين يبلغان من العمر 15 عاما ذهبا إلى المستشفى بمفردهما مصابين بجروح طعن، وأوضح Jean-Pierre Brabant المتحدث باسم الشرطة أنه قد قُبض على المراهقين البالغين من العمر 15 عاما لاحقا.

ومن بين الأشخاص الأربعة الذين تعرضوا للطعن، ثلاثة يعتبرون خارج الخطر.

وأكد Brabant أن لدى المحققين تسجيل مصور لجزء من المشاجرة، لكنهم يبحثون عن المزيد من اللقطات.

وقال: “كلما زاد عدد مقاطع الفيديو التي لدينا، كلما كانت لدينا فكرة أفضل عمن شارك وما إذا كان بإمكاننا تحديد المشتبه بهم المحتملين”.

شاهد عيان: فقد صديقي الكثير من الدماء

أفاد أنتوني باس، أحد الطلاب في المدرسة، أن هناك مجموعة من الطلاب كانوا يتسكعون في الزقاق عندما واجهتهم مجموعة أخرى من أربعة ذكور “قادمين لمهاجمتنا”.

وقال: “أمسكوا بأحد أصدقائي، وسحبوه، وأخرج أحد الرجال سكينا وطعنه في يده، وكانت يده مصابة بالكامل، ويمكننا أن نرى عظمه وكل شيء، وما إن وصلت، حتى بدأوا في الجري”.

وأضاف “من المحزن أن نرى هذا يحدث، ولم أتخيل أبدا أن يحدث هذا… لقد فقد الكثير من الدماء”.

وأخبر شهود وجيران أن مشاجرة كبيرة أخرى وقعت يوم الأربعاء في نفس الزقاق حوالي الظهر وتم تصويرها أيضا.

AF,CN24

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى